Translations:On Dokuzuncu Mektup/626/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("الحادثة الثالثة: هي قصة الجمل المروية بخمسة أو ستة طرق عن مشاهير الصحابة: أبو هريرة، (<ref>الهيثمي، مجمع الزوائد ٩/ ٧.</ref>) وثعلبة بن مالك، (<ref>أبو نعيم، دلائل النبوة ٣٨٢.</ref>) وجابر بن عبد الله، (<ref></ref>) وعبد الله بن جعفر، (<ref>الدارمي، المقدمة ٤؛ أحمد بن حنبل ،..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    (Aynı kullanıcının aradaki bir diğer değişikliği gösterilmiyor)
    1. satır: 1. satır:
    الحادثة الثالثة: هي قصة الجمل المروية بخمسة أو ستة طرق عن مشاهير الصحابة: أبو هريرة، (<ref>الهيثمي، مجمع الزوائد ٩/ ٧.</ref>) وثعلبة بن مالك، (<ref>أبو نعيم، دلائل النبوة ٣٨٢.</ref>) وجابر بن عبد الله، (<ref></ref>) وعبد الله بن جعفر، (<ref>الدارمي، المقدمة ٤؛ أحمد بن حنبل ، المسند ٣/ ٣١٠؛ ابن أبي شيبة، المصنف ٦/ ٣١٦؛ عبد بن حميد، المسند ١/ ٣٣٧.</ref>) وعبد الله بن أبي أوفى، (<ref>أبو داود، الجهاد ٤٤؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ٢٠٤-٢٠٥.</ref>) وأمثالهم، فهؤلاء جميعاً متفقون على أن: الجملَ قد جاء النبيَّ ﷺ وسجد بين يديه سجدةَ تعظيم وإكرام وتكلّم معه. ويخبرون بطرق أخرى؛ أنَّ ذلك الجمل قد ثار في بستان «وكان لا يدخل أحـدٌ الحائط إلّا شدّ عليـه الجمل، فلما دخل عليه النبيُّ ﷺ دعاه فوضع مِشْفَره (<ref>أبو نعيم، دلائل النبوة ٣٨٤-٣٨٥؛ البيهقي، دلائل النبوة ٦/ ٢٩.</ref>) على الأرض وبَرك بين يديه فخطمه (<ref>(المشفر للجمل): كالشفة للإنسان.</ref>) ».
    الحادثة الثالثة: هي قصة الجمل المروية بخمسة أو ستة طرق عن مشاهير الصحابة: أبو هريرة، (<ref>الهيثمي، مجمع الزوائد ٩/ ٧.</ref>) وثعلبة بن مالك، (<ref>أبو نعيم، دلائل النبوة ٣٨٢.</ref>) وجابر بن عبد الله، (<ref>الدارمي، المقدمة ٤؛ أحمد بن حنبل ، المسند ٣/ ٣١٠؛ ابن أبي شيبة، المصنف ٦/ ٣١٦؛ عبد بن حميد، المسند ١/ ٣٣٧.</ref>) وعبد الله بن جعفر، (<ref>أبو داود، الجهاد ٤٤؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ٢٠٤-٢٠٥.</ref>) وعبد الله بن أبي أوفى، (<ref>أبو نعيم، دلائل النبوة ٣٨٤-٣٨٥؛ البيهقي، دلائل النبوة ٦/ ٢٩.</ref>) وأمثالهم، فهؤلاء جميعاً متفقون على أن: الجملَ قد جاء النبيَّ ﷺ وسجد بين يديه سجدةَ تعظيم وإكرام وتكلّم معه. ويخبرون بطرق أخرى؛ أنَّ ذلك الجمل قد ثار في بستان «وكان لا يدخل أحـدٌ الحائط إلّا شدّ عليـه الجمل، فلما دخل عليه النبيُّ ﷺ دعاه فوضع مِشْفَره (<ref>(المشفر للجمل): كالشفة للإنسان.</ref>) على الأرض وبَرك بين يديه فخطمه (<ref>(خطَمَه): وضع زمامه الذي يقاد به في رأسه.</ref>) ». (<ref>القاضي عياض، الشفا ١/ ٣١٣؛ علي القاري، شرح الشفا ١/ ٦٣٧.</ref>)

    22.18, 9 Şubat 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Dokuzuncu Mektup)
    '''Üçüncü Hâdise:''' Beş altı tarîkle mühim sahabelerden nakledilen cemel hâdisesidir ki: Ezcümle, Ebu Hüreyre ve Sa’lebe İbn-i Mâlik ve Câbir İbn-i Abdullah ve Abdullah İbn-i Cafer ve Abdullah İbn-i Ebî Evfa gibi müteaddid tarîkler ve o tarîklerin başındaki sahabeler müttefikan haber veriyorlar ki: Deve gelmiş, Resul-i Ekrem aleyhissalâtü vesselâma tahiyye-i ikram nevinden secde edip konuşmuş.

    الحادثة الثالثة: هي قصة الجمل المروية بخمسة أو ستة طرق عن مشاهير الصحابة: أبو هريرة، ([1]) وثعلبة بن مالك، ([2]) وجابر بن عبد الله، ([3]) وعبد الله بن جعفر، ([4]) وعبد الله بن أبي أوفى، ([5]) وأمثالهم، فهؤلاء جميعاً متفقون على أن: الجملَ قد جاء النبيَّ ﷺ وسجد بين يديه سجدةَ تعظيم وإكرام وتكلّم معه. ويخبرون بطرق أخرى؛ أنَّ ذلك الجمل قد ثار في بستان «وكان لا يدخل أحـدٌ الحائط إلّا شدّ عليـه الجمل، فلما دخل عليه النبيُّ ﷺ دعاه فوضع مِشْفَره ([6]) على الأرض وبَرك بين يديه فخطمه ([7]) ». ([8])

    1. الهيثمي، مجمع الزوائد ٩/ ٧.
    2. أبو نعيم، دلائل النبوة ٣٨٢.
    3. الدارمي، المقدمة ٤؛ أحمد بن حنبل ، المسند ٣/ ٣١٠؛ ابن أبي شيبة، المصنف ٦/ ٣١٦؛ عبد بن حميد، المسند ١/ ٣٣٧.
    4. أبو داود، الجهاد ٤٤؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ٢٠٤-٢٠٥.
    5. أبو نعيم، دلائل النبوة ٣٨٤-٣٨٥؛ البيهقي، دلائل النبوة ٦/ ٢٩.
    6. (المشفر للجمل): كالشفة للإنسان.
    7. (خطَمَه): وضع زمامه الذي يقاد به في رأسه.
    8. القاضي عياض، الشفا ١/ ٣١٣؛ علي القاري، شرح الشفا ١/ ٦٣٧.