Translations:On Dördüncü Söz/150/ar: Revizyonlar arasındaki fark
("الجواب: لا حقيقة له غير الضلال، لأننا نشاهد أن كل نوع من آلاف أنواع الأحياء التي تزيد على خمسين مليونا على الكرة الأرضية، يلبس أقمصتَه المزركشة المنسقة ويبدّلها كلَّ سنة، بل لا يبقى جناح واحد وهو عضو واحد من مئات أعضاء الذباب الذي لا يعد ولا يحصى... لا يب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
Değişiklik özeti yok |
||
1. satır: | 1. satır: | ||
الجواب: لا حقيقة له غير الضلال، لأننا نشاهد أن كل نوع من آلاف أنواع الأحياء التي تزيد على خمسين مليونا على الكرة الأرضية، يلبس أقمصتَه المزركشة المنسقة ويبدّلها كلَّ سنة، بل لا يبقى جناح واحد وهو عضو واحد من مئات أعضاء الذباب الذي لا يعد ولا يحصى... لا يبقى هذا العضو هملا ولا سدىً، بل ينال نورَ القصد والإرادة والحكمة. مما يدل على أن الأفعال والأحوال الجليلة للكرة الأرضية الضخمة -التي هي مهدُ ما لا يُحد من ذوي المشاعر وحضارتهم ومرجعهم ومأواهم- لا تبقى خارج الإرادة والاختيار والقصد الإلهي، بل لا يبقى أي شيء خارجَها، جزئيا كان أم كليا. | الجواب: لا حقيقة له غير الضلال، لأننا نشاهد أن كل نوع من آلاف أنواع الأحياء التي تزيد على خمسين مليونا على الكرة الأرضية، يلبس أقمصتَه المزركشة المنسقة ويبدّلها كلَّ سنة، بل لا يبقى جناح واحد وهو عضو واحد من مئات أعضاء الذباب الذي لا يعد ولا يحصى... لا يبقى هذا العضو هملا ولا سدىً، بل ينال نورَ القصد والإرادة والحكمة. مما يدل على أن الأفعال والأحوال الجليلة للكرة الأرضية الضخمة -التي هي مهدُ ما لا يُحد من ذوي المشاعر وحضارتهم ومرجعهم ومأواهم- لا تبقى خارج الإرادة والاختيار والقصد الإلهي، بل لا يبقى أي شيء خارجَها، جزئيا كان أم كليا. ولكن القدير المطلق قد جعل الأسباب الظاهرة ستائر أمام تصرفاته بمقتضى حكمته المطلقة، إذ حالما تتوجّه إرادتُه إلى إحداث الزلزلة، يأمر -أحيانا- معدنا من المعادن بالاضطراب والحركة،
فيوقده ويشعله. |
18.49, 17 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli
الجواب: لا حقيقة له غير الضلال، لأننا نشاهد أن كل نوع من آلاف أنواع الأحياء التي تزيد على خمسين مليونا على الكرة الأرضية، يلبس أقمصتَه المزركشة المنسقة ويبدّلها كلَّ سنة، بل لا يبقى جناح واحد وهو عضو واحد من مئات أعضاء الذباب الذي لا يعد ولا يحصى... لا يبقى هذا العضو هملا ولا سدىً، بل ينال نورَ القصد والإرادة والحكمة. مما يدل على أن الأفعال والأحوال الجليلة للكرة الأرضية الضخمة -التي هي مهدُ ما لا يُحد من ذوي المشاعر وحضارتهم ومرجعهم ومأواهم- لا تبقى خارج الإرادة والاختيار والقصد الإلهي، بل لا يبقى أي شيء خارجَها، جزئيا كان أم كليا. ولكن القدير المطلق قد جعل الأسباب الظاهرة ستائر أمام تصرفاته بمقتضى حكمته المطلقة، إذ حالما تتوجّه إرادتُه إلى إحداث الزلزلة، يأمر -أحيانا- معدنا من المعادن بالاضطراب والحركة، فيوقده ويشعله.