İçeriğe atla

On Altıncı Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ومثلا: إن أوقاتَ نـزول المطر -بخلاف الأمور اللازمة الأخرى- متحولة ومتغيرة إلى درجة دخلت ضمن المغيّـبات الخمسة إذ إن أهمَّ موقع في الوجود هو للحياة والرحمة، والمطر منشأ الحياة والرحمة الخالصة، لذا فإن ذلك الماء الباعث على الحياة، والرحمة المهداة، لا يد..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فمثلا: يحدث في أغلب الأماكن، أن قسما من الأشجار المثمرة، تثمر سنة، أي تُعطى إليها من خزينة الرحمة، وهي بدورها تسلّمها إلينا. ولكن السنة الأخرى تتسلم الثمرة إلّا أنها لا تعطيها، رغم وجود الأسباب الظاهرية للأثمار." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ومثلا: إن أوقاتَ نـزول المطر -بخلاف الأمور اللازمة الأخرى- متحولة ومتغيرة إلى درجة دخلت ضمن المغيّـبات الخمسة إذ إن أهمَّ موقع في الوجود هو للحياة والرحمة، والمطر منشأ الحياة والرحمة الخالصة، لذا فإن ذلك الماء الباعث على الحياة، والرحمة المهداة، لا يد..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
165. satır: 165. satır:
فمثلا: يحدث في أغلب الأماكن، أن قسما من الأشجار المثمرة، تثمر سنة، أي تُعطى إليها من خزينة الرحمة، وهي بدورها تسلّمها إلينا. ولكن السنة الأخرى تتسلم الثمرة إلّا أنها لا تعطيها، رغم وجود الأسباب الظاهرية للأثمار.
فمثلا: يحدث في أغلب الأماكن، أن قسما من الأشجار المثمرة، تثمر سنة، أي تُعطى إليها من خزينة الرحمة، وهي بدورها تسلّمها إلينا. ولكن السنة الأخرى تتسلم الثمرة إلّا أنها لا تعطيها، رغم وجود الأسباب الظاهرية للأثمار.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ومثلا: إن أوقاتَ نـزول المطر -بخلاف الأمور اللازمة الأخرى- متحولة ومتغيرة إلى درجة دخلت ضمن المغيّـبات الخمسة إذ إن أهمَّ موقع في الوجود هو للحياة والرحمة، والمطر منشأ الحياة والرحمة الخالصة، لذا فإن ذلك الماء الباعث على الحياة، والرحمة المهداة، لا يدخل ضمن القاعدة المطردة التي تحجب عن الله وتورث الغفلة، بل تكون في قبضة ذي الجلال مباشرة من دون حجاب وضمن تصرف المنعم المحيي الرحمن الرحيم. وذلك لكي تبقى أبوابُ الدعاء والشكر مفتوحةً دائما.
Hem mesela, sair umûr-u lâzımeye muhalif olarak yağmurun evkat-ı nüzulü o kadar mütehavvildir ki mugayyebat-ı hamsede dâhil olmuştur. Çünkü vücudda en mühim mevki, hayat ve rahmetindir. Yağmur ise menşe-i hayat ve mahz-ı rahmet olduğu için elbette o âb-ı hayat, o mâ-i rahmet, gaflet veren ve hicab olan yeknesak kaidesine girmeyecek. Belki doğrudan doğruya Cenab-ı Mün’im-i Muhyî ve Rahman ve Rahîm olan Zat-ı Zülcelal perdesiz, elinde tutacak; tâ her vakit dua ve şükür kapılarını açık bırakacak.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">