İçeriğe atla

Yirmi Yedinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"السؤال الثاني: يقولون: إنّ الأولياء الصالحين وأصحابَ الكمال قد تركوا الدنيا وعافوا ما فيها، بمضمون ما ورد في حديث شريف: «حبُّ الدنيا رأسُ كل خطيئة»، (<ref> انظر: البيهقي، شعب الإيمان ٣٣٨/٧؛ ابن أبي عاصم، الزهد ٩؛ أبو نعيم، حلية الأولياء ٣٨٨/٦؛ العجلوني، كش..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أما ما ورد في الحديث الشريف بما معناه: أنّ الذين لم يروني وآمنوا بي هم أفضل منكم .. (<ref> انظر: أحمد بن حنبل، المسند ٢٤٨/٥، ٢٥٧، ٢٦٤. </ref>) فهو يخصّ الفضائل الخاصة، وهو بحق بعض الأشخاص. بينما بحثُنا هذا هو في الفضائل الكلية وما يعود إلى الأكثرية المطلقة." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("السؤال الثاني: يقولون: إنّ الأولياء الصالحين وأصحابَ الكمال قد تركوا الدنيا وعافوا ما فيها، بمضمون ما ورد في حديث شريف: «حبُّ الدنيا رأسُ كل خطيئة»، (<ref> انظر: البيهقي، شعب الإيمان ٣٣٨/٧؛ ابن أبي عاصم، الزهد ٩؛ أبو نعيم، حلية الأولياء ٣٨٨/٦؛ العجلوني، كش..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
298. satır: 298. satır:
</ref>) فهو يخصّ الفضائل الخاصة، وهو بحق بعض الأشخاص. بينما بحثُنا هذا هو في الفضائل الكلية وما يعود إلى الأكثرية المطلقة.
</ref>) فهو يخصّ الفضائل الخاصة، وهو بحق بعض الأشخاص. بينما بحثُنا هذا هو في الفضائل الكلية وما يعود إلى الأكثرية المطلقة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
السؤال الثاني: يقولون: إنّ الأولياء الصالحين وأصحابَ الكمال قد تركوا الدنيا وعافوا ما فيها، بمضمون ما ورد في حديث شريف: «حبُّ الدنيا رأسُ كل خطيئة»، (<ref>
'''İkinci Sual:''' Diyorlar ki: Ehl-i velayet ve ashab-ı kemalât, dünyayı terk etmişler. Hattâ hadîste var ki: “Dünya muhabbeti bütün hataların başıdır.” Halbuki sahabeler dünyaya pek çok girmişler; terk-i dünya değil belki bir kısım sahabe, o zamanın ehl-i medeniyetinden daha ileri gitmişler. Nasıl oluyor ki böyle sahabelerin en ednasına, en büyük bir veli kadar kıymeti var, diyorsunuz?
انظر: البيهقي، شعب الإيمان ٣٣٨/٧؛ ابن أبي عاصم، الزهد ٩؛ أبو نعيم، حلية الأولياء ٣٨٨/٦؛ العجلوني، كشف الخفاء ٤١٢/١.
</div>
</ref>) بينما الصحابة الكرام قد أخذوا بأمور الدنيا وأقبَلوا عليها ولم يدَعوها، بل قد سبق قسم منهم أهل الحضارة في أخذهم بمتطلبات الدنيا. فكيف تقول: إن أصغرَ صحابيّ من أمثال هؤلاء هو كأعظم وليّ من أولياء الله الصالحين؟


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">