64.622
düzenleme
("أما ما ورد في الحديث الشريف بما معناه: أنّ الذين لم يروني وآمنوا بي هم أفضل منكم .. (<ref> انظر: أحمد بن حنبل، المسند ٢٤٨/٥، ٢٥٧، ٢٦٤. </ref>) فهو يخصّ الفضائل الخاصة، وهو بحق بعض الأشخاص. بينما بحثُنا هذا هو في الفضائل الكلية وما يعود إلى الأكثرية المطلقة." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği |
("السؤال الثاني: يقولون: إنّ الأولياء الصالحين وأصحابَ الكمال قد تركوا الدنيا وعافوا ما فيها، بمضمون ما ورد في حديث شريف: «حبُّ الدنيا رأسُ كل خطيئة»، (<ref> انظر: البيهقي، شعب الإيمان ٣٣٨/٧؛ ابن أبي عاصم، الزهد ٩؛ أبو نعيم، حلية الأولياء ٣٨٨/٦؛ العجلوني، كش..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
298. satır: | 298. satır: | ||
</ref>) فهو يخصّ الفضائل الخاصة، وهو بحق بعض الأشخاص. بينما بحثُنا هذا هو في الفضائل الكلية وما يعود إلى الأكثرية المطلقة. | </ref>) فهو يخصّ الفضائل الخاصة، وهو بحق بعض الأشخاص. بينما بحثُنا هذا هو في الفضائل الكلية وما يعود إلى الأكثرية المطلقة. | ||
< | السؤال الثاني: يقولون: إنّ الأولياء الصالحين وأصحابَ الكمال قد تركوا الدنيا وعافوا ما فيها، بمضمون ما ورد في حديث شريف: «حبُّ الدنيا رأسُ كل خطيئة»، (<ref> | ||
انظر: البيهقي، شعب الإيمان ٣٣٨/٧؛ ابن أبي عاصم، الزهد ٩؛ أبو نعيم، حلية الأولياء ٣٨٨/٦؛ العجلوني، كشف الخفاء ٤١٢/١. | |||
</ | </ref>) بينما الصحابة الكرام قد أخذوا بأمور الدنيا وأقبَلوا عليها ولم يدَعوها، بل قد سبق قسم منهم أهل الحضارة في أخذهم بمتطلبات الدنيا. فكيف تقول: إن أصغرَ صحابيّ من أمثال هؤلاء هو كأعظم وليّ من أولياء الله الصالحين؟ | ||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme