İçeriğe atla

Yirmi Dokuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فلم يُنكر «معنى» الملائكة حتى المشّاؤون من الفلاسفة الإشراقيين الذين أوغلوا في الماديات؛ إذ عبّروا عن «معنى» الملائكة بقولهم: «إن هناك ماهية مجردة روحية لكل نوع»." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("يصح القول بأن هناك إجماعا ضمنيا -مع تباين التعبير- على وجود حقيقة الملائكة وثبوت العالم الروحاني، بين أهل العقل والنقل كافةً سواء علموا أم لم يعلَموا.." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فلم يُنكر «معنى» الملائكة حتى المشّاؤون من الفلاسفة الإشراقيين الذين أوغلوا في الماديات؛ إذ عبّروا عن «معنى» الملائكة بقولهم: «إن هناك ماهية مجردة روحية لكل نوع»." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
106. satır: 106. satır:
يصح القول بأن هناك إجماعا ضمنيا -مع تباين التعبير- على وجود حقيقة الملائكة وثبوت العالم الروحاني، بين أهل العقل والنقل كافةً سواء علموا أم لم يعلَموا..
يصح القول بأن هناك إجماعا ضمنيا -مع تباين التعبير- على وجود حقيقة الملائكة وثبوت العالم الروحاني، بين أهل العقل والنقل كافةً سواء علموا أم لم يعلَموا..


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلم يُنكر «معنى» الملائكة حتى المشّاؤون من الفلاسفة الإشراقيين الذين أوغلوا في الماديات؛ إذ عبّروا عن «معنى» الملائكة بقولهم: «إن هناك ماهية مجردة روحية لكل نوع».
Hattâ maddiyatta çok ileri giden hükemanın meşaiyyun kısmı, melâikenin manasını inkâr etmeyerek “Her bir nev’in bir mahiyet-i mücerrede-i ruhaniyeleri vardır.” derler. Melâikeyi öyle tabir ediyorlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والآخرون من الإشراقيين عندما اضطروا لقبول معنى الملائكة أطلقوا عليهم خطأً: «العقول العشرة وأرباب الأنواع».
Eski hükemanın işrakiyyun kısmı dahi melâikenin manasında kabule muztar kalarak, yalnız yanlış olarak “Ukûl-ü Aşere ve Erbabü’l-Enva” diye isim vermişler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">