Translations:On Sekizinci Mektup/21/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("لذلك فإنَّ صاحبَ هذا المشرب، إنْ كان ذا روح متجردة من المادة ومن وسائلها ومزقت ستارَ الأسباب وتحررت من قيودها ونالت شهوداً في لُجّة الاستغراق الكلي، فإنّ مثل هذا الشخص قد يصل إلى وحدة وجود حالي لا علمي، ناشئة من وحدة شهود وليس من وحدة الوجود، فتحقق لصا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    لذلك فإنَّ صاحبَ هذا المشرب، إنْ كان ذا روح متجردة من المادة ومن وسائلها ومزقت ستارَ الأسباب وتحررت من قيودها ونالت شهوداً في لُجّة الاستغراق الكلي، فإنّ مثل هذا الشخص قد يصل إلى وحدة وجود حالي لا علمي، ناشئة من وحدة شهود وليس من وحدة الوجود، فتحقق لصاحبها كمالاً ومقاماً خاصاً به، بل قد توصله إلى إنكار وجود الكون عند تركيز انتباهه في وجود الله.
    لذلك فإنَّ صاحبَ هذا المشرب، إنْ كان ذا روح متجردة من المادة ومن وسائلها ومزقت ستارَ الأسباب وتحررت من قيودها ونالت شهوداً في لُجّة الاستغراق الكلي، فإنّ مثل هذا الشخص قد يصل إلى وحدة وجود حالي لا علمي، ناشئة من وحدة شهود وليس من وحدة الوجود، فتحقق لصاحبها كمالاً ومقاماً خاصاً به، بل قد توصله إلى إنكار وجود الكون عند تركيز انتباهه في وجود الله.
    أما إنْ كان صاحبُ هذا المشرب من الذين أغرقَتهم المادة وأسبابها. فإنَّ ادعاءه لوحدة الوجود قد تؤدي به إلى إنكار وجود الله سبحانه لكون انتباهه منحصراً على وجود الكون.

    09.13, 29 Ocak 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Sekizinci Mektup)
    İşte şu meşrep sahibi, eğer maddiyattan ve vesaitten tecerrüd etmiş ve esbab perdesini yırtmış bir ruh ise istiğrakkârane bir şuhuda mazhar ise vahdetü’l-vücuddan değil belki vahdetü’ş-şuhuddan neş’et eden, ilmî değil, hâlî bir vahdet-i vücud onun için bir kemal, bir makam temin edebilir. Hattâ Allah hesabına kâinatı inkâr etmek derecesine gidebilir. Yoksa esbab içinde dalmış ise, maddiyata mütevaggil ise vahdetü’l-vücud demesi, kâinat hesabına Allah’ı inkâr etmeye kadar çıkar.

    لذلك فإنَّ صاحبَ هذا المشرب، إنْ كان ذا روح متجردة من المادة ومن وسائلها ومزقت ستارَ الأسباب وتحررت من قيودها ونالت شهوداً في لُجّة الاستغراق الكلي، فإنّ مثل هذا الشخص قد يصل إلى وحدة وجود حالي لا علمي، ناشئة من وحدة شهود وليس من وحدة الوجود، فتحقق لصاحبها كمالاً ومقاماً خاصاً به، بل قد توصله إلى إنكار وجود الكون عند تركيز انتباهه في وجود الله.

    أما إنْ كان صاحبُ هذا المشرب من الذين أغرقَتهم المادة وأسبابها. فإنَّ ادعاءه لوحدة الوجود قد تؤدي به إلى إنكار وجود الله سبحانه لكون انتباهه منحصراً على وجود الكون.