İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أيها الوزير المحترم! «آتوني جملة لا يمكن تأويلها، وأنا أحكم بها عليكم بالإعدام». قالها نابليون. تُرى أية جملة يتفوّه بها الإنسان لا تكون سببا للتأويلات والجرم والذنب؟ ولاسيما من كان مثلي بالغا الخمس والسبعين من العمر وقد تخلى عن أمور الدنيا ونفض يده ع..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وعلى الرغم من كل هذا فقد أصبحت الشغل الشاغل للانتهازيين والمتصيدين في الماء العكر حتى أوقفتني السلطات في كل من «أسكي شهر» و«قسطموني» و«دنيزلي».. وأجرت المحاكمُ تدقيقات علمية على الرسائل. قام بها خبراء متخصصون، إلّا أن الحقيقة -بفضل الله سبحانه- كانت تت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أيها الوزير المحترم! «آتوني جملة لا يمكن تأويلها، وأنا أحكم بها عليكم بالإعدام». قالها نابليون. تُرى أية جملة يتفوّه بها الإنسان لا تكون سببا للتأويلات والجرم والذنب؟ ولاسيما من كان مثلي بالغا الخمس والسبعين من العمر وقد تخلى عن أمور الدنيا ونفض يده ع..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
826. satır: 826. satır:
٣- إنك تستهدف غاية سياسية.
٣- إنك تستهدف غاية سياسية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والأسباب الموجبة لهذه الاتهامات ودلائلها هي بضع عشرة جملة في عدد من رسائلي.
Bunların esbab-ı mûcibe ve delilleri de risalelerimin iki üçünden on on beş cümleleridir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أيها الوزير المحترم!
Sayın bakan! Napolyon’un dediği gibi “Bana tevili kabil olmayan bir cümle getiriniz, sizi onunla idam edeyim.” Beşerin ağzından çıkan hangi cümle vardır ki tevillerle cürüm ve suç teşkil etmesin. Bilhassa benim gibi yetmiş beş yaşına varmış ve bütün dünya hayatından elini çekmiş, sırf âhiret hayatına hasr-ı hayat etmiş bir adamın yazıları elbette serbest olacaktır. Hüsn-ü niyete makrun olduğu için pervasız olacaktır. Bunları tetkikle altında cürüm aramak insafsızlıktır. Başka bir şey değildir.
 
</div>
«آتوني جملة لا يمكن تأويلها، وأنا أحكم بها عليكم بالإعدام». قالها نابليون. تُرى أية جملة يتفوّه بها الإنسان لا تكون سببا للتأويلات والجرم والذنب؟ ولاسيما من كان مثلي بالغا الخمس والسبعين من العمر وقد تخلى عن أمور الدنيا ونفض يده عنها كليا وحصر حياته كلَها للآخرة. فلا بد أن تكون كتاباتُ مثل هذا الشخص حرة طليقة، لأنها مقرونة بحُسن النية وحُسن الظن، فليس فيها تردد ولا تحرّج. لذا فإنّ تحري الجرم والتنقيب عن التهمة بالتدقيق تحت سطور هذه الكتابات، ظلم واضح فاضح لا غير.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">