İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فكما أن الأمر هكذا من حيث العبادة، فهي كذلك من حيث الخدمة النورية والعملِ لنشر رسائل النور، إذ تتضاعف الخدمات إلى خمسة أضعافها باعتبار النوعية إن لم تكن باعتبار الكمية، لأن القادمين والمغادرين لدار الضيافة هذه (السجن) يصبحون وسائط لنشر دروس النور، وقد..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("=== إخوتي الأعزاء الأوفياء! ===" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فكما أن الأمر هكذا من حيث العبادة، فهي كذلك من حيث الخدمة النورية والعملِ لنشر رسائل النور، إذ تتضاعف الخدمات إلى خمسة أضعافها باعتبار النوعية إن لم تكن باعتبار الكمية، لأن القادمين والمغادرين لدار الضيافة هذه (السجن) يصبحون وسائط لنشر دروس النور، وقد..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
558. satır: 558. satır:
=== إخوتي الأعزاء الأوفياء! ===
=== إخوتي الأعزاء الأوفياء! ===


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لقد ورد الآن في الصلاة إلى القلب الآتي:
Şimdi namazda bir hatıra kalbe geldi ki: Kardeşlerin ziyade hüsn-ü zanlarına binaen, senden maddî ve manevî ders ve yardım ve himmet bekliyorlar. Sen nasıl dünya işlerinde hasları tevkil ettin, erkânların meşveretlerine bıraktın ve isabet ettin. Aynen öyle de uhrevî ve Kur’anî ve imanî ve ilmî işlerinde dahi Risale-i Nur’u ve şakirdlerinin şahs-ı manevîlerini tevkil eyle. O hâlis, muhlis hasların şahs-ı manevîleri senden çok mükemmel o vazifeni kendi vazifeleriyle beraber yaparlar. Hem daima da şimdiye kadar yapıyorlar. Mesela, seninle görüşen muvakkat bir dirhem ders ve nasihat alsa Risale-i Nur’dan bir cüzünden yüz dirhem ders alabilir. Hem senin yerinde ondan nasihat alır, sohbet eder.
 
</div>
إنه بناء على حُسن الظن المفرط الذي يحمله الإخوة الأعزاء ينتظرون منك درسا وإرشادا لهم، وهمّة ومددا ماديا ومعنويا. فمثلما وكّلتَ الإخوة الخواص في أمورك الدنيوية وأودعتها إلى الشورى فيما بين الأركان، وحَسَناً فعلتَ. كذلك بتوكيلك الشخص المعنوي للخواص الخالصين في أعمالك الأخروية والقرآنية والإيمانية والعلمية فإنهم يؤدون تلك الوظيفة مع وظيفتهم وعلى أفضل وجه وأكمله. وهم فعلا يؤدونها الآن وعلى الدوام.
 
مثلا: إن كان الذي يواجهك ويسترشد بنصيحةٍ ودرسٍ منك مُوَقّتاً بمقدار درهم، فإنه يستطيع أن يأخذ مائة درهم من النصيحة والدرس والإرشاد من جزء من أجزاء رسائل النور فضلا عن أنه يصاحبها وينتصح منها بدلا منك.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">