İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثالثاً: إن وجود الملائكة الذين هم بحكم الممثلين والمشرفين على ما في أمور الخير الموجودة في الكون من قوانين كما أنه ثابت باتفاق الأديان، كذلك وجود الشياطين والأرواح الخبيثة الذين هم ممثلو الأمور الشريرة والمباشرون لها وتدور حولهم قوانينُها، فإنه قطعي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أولاً: مثلما هو ثابت بالمشاهدة ثبوتاً قطعياً وجود أرواحٍ خبيثة في أجساد بشرية في عالم الإنسان، تنجز وظيفةَ الشيطان وأعماله. كذلك ثابت ثبوتاً قطعياً وجودُ أرواح خبيثة بلا أجساد في عالم الجن، فلو أن هؤلاء أُلبسوا أجساداً مادية لأصبحوا تماماً مثل أولئك ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثالثاً: إن وجود الملائكة الذين هم بحكم الممثلين والمشرفين على ما في أمور الخير الموجودة في الكون من قوانين كما أنه ثابت باتفاق الأديان، كذلك وجود الشياطين والأرواح الخبيثة الذين هم ممثلو الأمور الشريرة والمباشرون لها وتدور حولهم قوانينُها، فإنه قطعي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
259. satır: 259. satır:
ثانياً: إن مئات الدلائل القطعية في «الكلمة التاسعة والعشرين» لإثبات وجود الملائكة والعالم الروحاني، هي بدورها دلائل لإثبات وجود الشياطين أيضاً. نحيل إليها.
ثانياً: إن مئات الدلائل القطعية في «الكلمة التاسعة والعشرين» لإثبات وجود الملائكة والعالم الروحاني، هي بدورها دلائل لإثبات وجود الشياطين أيضاً. نحيل إليها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثالثاً: إن وجود الملائكة الذين هم بحكم الممثلين والمشرفين على ما في أمور الخير الموجودة في الكون من قوانين كما أنه ثابت باتفاق الأديان، كذلك وجود الشياطين والأرواح الخبيثة الذين هم ممثلو الأمور الشريرة والمباشرون لها وتدور حولهم قوانينُها، فإنه قطعي الثبوت حكمةً وحقيقةً. بل قد يكون وجود سببٍ وستارٍ مستتر من كائن ذي شعور في ممارسة الأمور الشريرة أكثر ضرورةً، وذلك لعجز كل شخص عن أن يرى الحُسنَ الحقيقي لجميع الأمور، كما ذكرنا في مستهل «الكلمة الثانية والعشرين».
'''Sâlisen:''' Kâinattaki umûr-u hayriyedeki kanunların mümessili, nâzırı hükmünde olan meleklerin vücudu, ittifak-ı edyan ile sabit olduğu gibi umûr-u şerriyenin mümessilleri ve mübaşirleri ve o umûrdaki kavaninin medarları olan ervah-ı habîse ve şeytaniye bulunması, hikmet ve hakikat noktasında kat’îdir; belki umûr-u şerriyede zîşuur bir perdenin bulunması daha ziyade lâzımdır. Çünkü Yirmi İkinci Söz’ün başında denildiği gibi:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">