Translations:On Dördüncü Lem'a/83/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("إنَّ تجلي الواحدية في مخلوقاتٍ لا حدّ لها، لا يحيط به كلُّ مَن يقول: ﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ ﴾ . حيث يتشتت الفكرُ ويتيه في تلك الكثرة، إذ يلزم لملاحظة ذات الله الأحد من خلال مجموع المخلوقات لدى خطاب: ﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُ ﴾ وجودَ قلبٍ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    2. satır: 2. satır:


    فبناءً على هذا السر الدقيق فإن الله سبحانه يبيّن بجلاء طابعَ الأحدية في كل جزءٍ مثلما يُظهِره في كل نوعٍ، وذلك لتُشَدَّ الأنظارُ إلى ذات الله الأحد، وليتمكن كلُّ شخص -مهما بلغتْ مرتبتُه- من التوجّه المباشر في خطابه : ﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُ ﴾ إلى ذات الله الأقدس سبحانه من دون تكلّف أو صعوبة.
    فبناءً على هذا السر الدقيق فإن الله سبحانه يبيّن بجلاء طابعَ الأحدية في كل جزءٍ مثلما يُظهِره في كل نوعٍ، وذلك لتُشَدَّ الأنظارُ إلى ذات الله الأحد، وليتمكن كلُّ شخص -مهما بلغتْ مرتبتُه- من التوجّه المباشر في خطابه : ﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُ ﴾ إلى ذات الله الأقدس سبحانه من دون تكلّف أو صعوبة.
    فتبياناً لهذا السر العظيم فإن القرآن الكريم عندما يبحث في آيات الله في أجواء الآفاق وفي أوسع الدوائر إذا به يذكُر أصغرَ دائرةٍ من دوائر المخلوقات وأدقَّ جزئيةٍ من جزئياتها، إظهاراً لطابع الأحدية بوضوح في كل شيء.

    16.28, 19 Nisan 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Dördüncü Lem'a)
    Hadsiz kesret içinde vâhidiyet tecellisi, hitab-ı اِيَّاكَ نَع۟بُدُ demekle herkese kâfi gelmiyor. Fikir dağılıyor. Mecmuundaki vahdet arkasında Zat-ı Ehadiyeti mülahaza edip اِيَّاكَ نَع۟بُدُ وَ اِيَّاكَ نَس۟تَعٖينُ demeye, küre-i arz vüs’atinde bir kalp bulunmak lâzım geliyor. Ve bu sırra binaen cüz’iyatta zâhir bir surette sikke-i ehadiyeti gösterdiği gibi her bir nevide sikke-i ehadiyeti göstermek ve Zat-ı Ehad’i mülahaza ettirmek için hâtem-i rahmaniyet içinde bir sikke-i ehadiyeti gösteriyor; tâ külfetsiz herkes her mertebede اِيَّاكَ نَع۟بُدُ وَ اِيَّاكَ نَس۟تَعٖينُ deyip doğrudan doğruya Zat-ı Akdes’e hitap ederek müteveccih olsun.

    إنَّ تجلي الواحدية في مخلوقاتٍ لا حدّ لها، لا يحيط به كلُّ مَن يقول: ﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ ﴾ . حيث يتشتت الفكرُ ويتيه في تلك الكثرة، إذ يلزم لملاحظة ذات الله الأحد من خلال مجموع المخلوقات لدى خطاب: ﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُ ﴾ وجودَ قلبٍ واسعٍ يسع الأرض كلها.

    فبناءً على هذا السر الدقيق فإن الله سبحانه يبيّن بجلاء طابعَ الأحدية في كل جزءٍ مثلما يُظهِره في كل نوعٍ، وذلك لتُشَدَّ الأنظارُ إلى ذات الله الأحد، وليتمكن كلُّ شخص -مهما بلغتْ مرتبتُه- من التوجّه المباشر في خطابه : ﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُ ﴾ إلى ذات الله الأقدس سبحانه من دون تكلّف أو صعوبة.