İçeriğe atla

On Yedinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وإن ما تستندين إليه من «أن كل شيء مالكٌ لنفسه» واضح البطلان. وأوضح دليل عليه هو أن أشرف الأسباب وأوسعَها إرادةً واختياراً هو الإنسان. والحال ليس في يد اختياره ولا في دائرة اقتداره من أظهر أفعاله الاختيارية كالأكل والكلام والتفكر، إلّا جزءٌ واحد مُبهَم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فيا سبحانَ الله!! كيف يكون إمدادُ ذرات الطعام إمداداً بكمال الشوق لتغذية خلايا الجسم جدالاً وخصاماً؟ بل ما هو إلّا سُنَّة التعاون، ولا يتم إلّا بأمر ربّ حكيم كريم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وإن ما تستندين إليه من «أن كل شيء مالكٌ لنفسه» واضح البطلان. وأوضح دليل عليه هو أن أشرف الأسباب وأوسعَها إرادةً واختياراً هو الإنسان. والحال ليس في يد اختياره ولا في دائرة اقتداره من أظهر أفعاله الاختيارية كالأكل والكلام والتفكر، إلّا جزءٌ واحد مُبهَم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
104. satır: 104. satır:
فيا سبحانَ الله!! كيف يكون إمدادُ ذرات الطعام إمداداً بكمال الشوق لتغذية خلايا الجسم جدالاً وخصاماً؟ بل ما هو إلّا سُنَّة التعاون، ولا يتم إلّا بأمر ربّ حكيم كريم.
فيا سبحانَ الله!! كيف يكون إمدادُ ذرات الطعام إمداداً بكمال الشوق لتغذية خلايا الجسم جدالاً وخصاماً؟ بل ما هو إلّا سُنَّة التعاون، ولا يتم إلّا بأمر ربّ حكيم كريم.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وإن ما تستندين إليه من «أن كل شيء مالكٌ لنفسه» واضح البطلان. وأوضح دليل عليه هو أن أشرف الأسباب وأوسعَها إرادةً واختياراً هو الإنسان. والحال ليس في يد اختياره ولا في دائرة اقتداره من أظهر أفعاله الاختيارية كالأكل والكلام والتفكر، إلّا جزءٌ واحد مُبهَمٌ من بين المائة. فالذي لا يملك واحداً من المائة من مثل هذا الفعل الظاهر، كيف يكون مالكاً لنفسه؟! وإذا كان الأشرف والأوسع اختياراً مغلولَ الأيدي عن التملك الحقيقي والتصرف التام فكيف بسائر الحيوانات والجمادات؟ أليس الذي يطلق هذا الحكم «بأن الحيوان مالك لزمام نفسه» أضلَّ من الأنعام وأفقدَ للشعور من الجمادات؟
Hem çürük bir esasın: “Her şey kendi nefsine mâliktir.” diyorsun. Hiçbir şey kendi nefsine mâlik olmadığına kat’î bir delil şudur ki: Esbabın içinde en eşrefi ve ihtiyar noktasında en geniş iradelisi, insandır. Halbuki bu insanın düşünmek, söylemek ve yemek gibi en zâhir ef’al-i ihtiyariyesinden yüz cüzünden onun dest-i ihtiyarına verilen ve daire-i iktidarına giren yalnız meşkuk tek bir cüzdür. Böyle en zâhir fiilin yüz cüzünden bir cüzüne mâlik olmayan, nasıl kendine mâliktir denilir? Böyle en eşref ve ihtiyarı en geniş, bu derece hakiki tasarruftan ve temellükten eli bağlanmış bulunsa “Sair hayvanat ve cemadat kendi kendine mâliktir.” diyen, hayvandan daha ziyade hayvan ve cemadattan daha ziyade camid ve şuursuz olduğunu ispat eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">