İçeriğe atla

On Yedinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ومن هذا السرّ الجاري في الكائنات المسمى بـ«سُنّة الله» ومن هذا الدستور العظيم، يكون العاطل الكسلانُ الطريح على فراش الراحة أَشقى حالاً وأضيقَ صدراً من الساعي المجدّ، ذلك لأن العاطل يكون شاكياً من عمره، يريد أن يمضي بسرعة في اللهو والمرح. بينما الساعي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وهناك دليلٌ آخر على أن الأجرة داخلةٌ في العمل نفسه وهو أن النباتات والأشجار تمتثل أوامر فاطرها الجليل بما يُشعر أن فيها شوقاً ولذةً، لأن ما تنشره من روائح طيبة، وما تتزين به من زينة فاخرة تستهوي الأنظار، وما تقدمه من تضحيات وفداء حتى الرَمَق الأخير لأج..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ومن هذا السرّ الجاري في الكائنات المسمى بـ«سُنّة الله» ومن هذا الدستور العظيم، يكون العاطل الكسلانُ الطريح على فراش الراحة أَشقى حالاً وأضيقَ صدراً من الساعي المجدّ، ذلك لأن العاطل يكون شاكياً من عمره، يريد أن يمضي بسرعة في اللهو والمرح. بينما الساعي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
253. satır: 253. satır:
حتى إنك ترى ذلك في الحبوب كذلك، فهي تُظهر شوقاً هائلاً للتسنبل، بمثل اشتياق السجين إلى رحب الحياة.
حتى إنك ترى ذلك في الحبوب كذلك، فهي تُظهر شوقاً هائلاً للتسنبل، بمثل اشتياق السجين إلى رحب الحياة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ومن هذا السرّ الجاري في الكائنات المسمى بـ«سُنّة الله» ومن هذا الدستور العظيم، يكون العاطل الكسلانُ الطريح على فراش الراحة أَشقى حالاً وأضيقَ صدراً من الساعي المجدّ، ذلك لأن العاطل يكون شاكياً من عمره، يريد أن يمضي بسرعة في اللهو والمرح. بينما الساعي المجدّ شاكرٌ لله وحامدٌ له، لا يريد أن يمضي عمرَه سدىً.
İşte “sünnetullah” tabir edilen, kâinatta cereyan eden bu sırlı, uzun düsturdandır ki işsiz, tembel, istirahatle yaşayan ve rahat döşeğinde uzananlar, ekseriyetle sa’y eden, çalışanlardan daha ziyade zahmet ve sıkıntı çeker. Çünkü daima işsizler ömründen şikâyet eder, eğlence ile çabuk geçmesini ister. Sa’y eden ve çalışan ise şâkirdir, hamdeder, ömrün geçmesini istemez.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">