Translations:Yirmi Altıncı Lem'a/240/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("-بشكل جميل جذاب- فكذلك الأمر في هذه المصنوعات الجميلة وهذه المخلوقات اللطيفة والموجودات الجميلة التي تقوم مقام مرايا عاكسة لذلك الجمال المقدس للجميل ذي الجلال الذي هو «نور الأزل والأبد». فهذه المخلوقات لا تلبث أن تذهب دون توقّف مجدّدة بذلك تجليات لأسم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    -بشكل جميل جذاب- فكذلك الأمر في هذه المصنوعات الجميلة وهذه المخلوقات اللطيفة والموجودات الجميلة التي تقوم مقام مرايا عاكسة لذلك الجمال المقدس للجميل ذي الجلال الذي هو «نور الأزل والأبد». فهذه المخلوقات لا تلبث أن تذهب دون توقّف مجدّدة بذلك تجليات لأسمائه الحسنى جل وعلا. فالجمالُ الظاهر في هذه المخلوقات والحُسن البارز فيها إذن ليس هو ملك ذاتها، وإنما هو إشاراتٌ إلى ذلك الجمال المقدس السرمدي الذي يريد الظهور، وعلامات وإشارات وتجليات لذلك الحسن المجرد والجمال المنـزّه المتجلي دائماً والذي يريد المشاهدة والإشهاد.
    -بشكل جميل جذاب- فكذلك الأمر في هذه المصنوعات الجميلة وهذه المخلوقات اللطيفة والموجودات الجميلة التي تقوم مقام مرايا عاكسة لذلك الجمال المقدس للجميل ذي الجلال الذي هو «نور الأزل والأبد». فهذه المخلوقات لا تلبث أن تذهب دون توقّف مجدّدة بذلك تجليات لأسمائه الحسنى جل وعلا. فالجمالُ الظاهر في هذه المخلوقات والحُسن البارز فيها إذن ليس هو ملك ذاتها، وإنما هو إشاراتٌ إلى ذلك الجمال المقدس السرمدي الذي يريد الظهور، وعلامات وإشارات وتجليات لذلك الحسن المجرد والجمال المنـزّه المتجلي دائماً والذي يريد المشاهدة والإشهاد.
    وقد وُضِّحَتْ دلائل هذا مفصلاً في «رسائل النور» لاسيما تلك الرسالة التي تستهل بـ«هنا سنذكر ثلاثة براهين بصورة مختصرة جداً ومعقولة». (<ref>المقصود «المرتبة النورية السادسة من الشعاع الرابع-الشعاعات».</ref>)

    21.17, 28 Nisan 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Yirmi Altıncı Lem'a)
    Aynen öyle de Şems-i ezel ve ebed olan Cemil-i Zülcelal’in cemal-i kudsîsine ve nihayetsiz güzel esma-i hüsnasının sermedî güzelliklerine âyinedarlık edip cilvelerinin tazelenmesi için bu güzel masnûlar, bu tatlı mahluklar, bu cemalli mevcudat, hiç durmayarak gelip gidiyorlar; kendilerinde görünen güzellikler ve cemaller, kendilerinin malı olmadığını, belki tezahür etmek isteyen sermedî ve mukaddes bir cemalin ve daimî tecelli eden ve görünmek isteyen mücerred ve münezzeh bir hüsnün işaretleri ve alâmetleri ve lem’aları ve cilveleri olduğunun pek çok kuvvetli delilleri Risale-i Nur’da tafsilen izah edilmiş. Burada o bürhanlardan üç tanesi, kısaca gayet makul bir surette zikredilmiştir diye beyana başlar.

    -بشكل جميل جذاب- فكذلك الأمر في هذه المصنوعات الجميلة وهذه المخلوقات اللطيفة والموجودات الجميلة التي تقوم مقام مرايا عاكسة لذلك الجمال المقدس للجميل ذي الجلال الذي هو «نور الأزل والأبد». فهذه المخلوقات لا تلبث أن تذهب دون توقّف مجدّدة بذلك تجليات لأسمائه الحسنى جل وعلا. فالجمالُ الظاهر في هذه المخلوقات والحُسن البارز فيها إذن ليس هو ملك ذاتها، وإنما هو إشاراتٌ إلى ذلك الجمال المقدس السرمدي الذي يريد الظهور، وعلامات وإشارات وتجليات لذلك الحسن المجرد والجمال المنـزّه المتجلي دائماً والذي يريد المشاهدة والإشهاد.

    وقد وُضِّحَتْ دلائل هذا مفصلاً في «رسائل النور» لاسيما تلك الرسالة التي تستهل بـ«هنا سنذكر ثلاثة براهين بصورة مختصرة جداً ومعقولة». ([1])

    1. المقصود «المرتبة النورية السادسة من الشعاع الرابع-الشعاعات».