İçeriğe atla

ÜÇÜNCÜ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الجواب: إن شطحات محققي الصوفية، التي هي من قبيل المتشابهات، لم يفهمها هؤلاء، إذ إن مسلكَهم المبني على الاستغراق وحصرِ النظر في الذات الإلهية والتجرّدِ من الممكنات قد ساقهم إلى أن يكونَ مطمحُ نظرهم رؤيةَ النتيجة ضمن الدليل، أي سلكوا مسلك رؤيةِ الصانع ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إذا قلت: يظهر من كلام قسم من المتصوفة معنى الاتصال والاتحاد والحلول؛ فيُتوهم من كلامهم وجودُ علاقة مع مذهب وحدة الوجود الذي يتبناه قسمٌ من الماديين." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الجواب: إن شطحات محققي الصوفية، التي هي من قبيل المتشابهات، لم يفهمها هؤلاء، إذ إن مسلكَهم المبني على الاستغراق وحصرِ النظر في الذات الإلهية والتجرّدِ من الممكنات قد ساقهم إلى أن يكونَ مطمحُ نظرهم رؤيةَ النتيجة ضمن الدليل، أي سلكوا مسلك رؤيةِ الصانع ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
272. satır: 272. satır:
إذا قلت: يظهر من كلام قسم من المتصوفة معنى الاتصال والاتحاد والحلول؛ فيُتوهم من كلامهم وجودُ علاقة مع مذهب وحدة الوجود الذي يتبناه قسمٌ من الماديين.
إذا قلت: يظهر من كلام قسم من المتصوفة معنى الاتصال والاتحاد والحلول؛ فيُتوهم من كلامهم وجودُ علاقة مع مذهب وحدة الوجود الذي يتبناه قسمٌ من الماديين.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الجواب: إن شطحات محققي الصوفية، التي هي من قبيل المتشابهات، لم يفهمها هؤلاء، إذ إن مسلكَهم المبني على الاستغراق وحصرِ النظر في الذات الإلهية والتجرّدِ من الممكنات قد ساقهم إلى أن يكونَ مطمحُ نظرهم رؤيةَ النتيجة ضمن الدليل، أي سلكوا مسلك رؤيةِ الصانع الجليل من خلال العالم!. فعبّروا عن جريان التجليات الإلهية في جداول الأكوان، وسَرَيانِ الفيوضات الإلهية في ملكوتية الأشياء، ورؤيةِ تجلي أسمائه وصفاته سبحانه في مرايا الموجودات... عبّروا عن هذه الحقائق -لضيق الألفاظ- بالألوهية السارية والحياة السارية. هذه الحقائق لم يفهمها أولئك، إذ طبقوا شطحات المحققين الصوفيين على أوهام واهية ناشئة من سوء الفهم وفقر الاستعداد.. فسُحقاً وبُعداً لعقولهم.
'''Elcevap:''' Müteşabih hükmünde olan muhakkikîn-i sofiyenin şatahatını ki vücud-u Akdes’e hasr-ı nazar ve istiğrak ve mümkinattan tecerrüd cihetiyle matmah-ı nazar ettikleri delil içinde neticeyi görmek, yani âlemden Sâni’i müşahede etmek tarîkıyla takip ettikleri meslek olan cedavil-i ekvanda cereyan-ı tecelliyatı ve melekûtiyet-i eşyada sereyan-ı füyuzatı ve meraya-yı mevcudata tecelli-i esma ve sıfâtı ise dıyku’l-elfaz sebebiyle uluhiyet-i sâriye ve hayat-ı sâriye tabir ettikleri hakaiki, başkalar anlamadılar… Sû-i tefehhüm ile kendi istidad-ı şûrelerinden zuhur eden evham-ı vâhiyeye, muhakkikînin kelimat ve şatahatını tatbik ettiler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">