58.746
düzenleme
("فتدبّر في المقدمة الأولى، ثم استمع إلى أن المقصد الأصلي للشارع الحكيم من إرشاد الجمهور محصورٌ في إثبات الصانع الواحد والنبوةِ والحشرِ والعدالةِ. لذا فذكرُ الكائنات في القرآن إنما هو تبَعي واستطرادي للاستدلال، أي الاستدلال بالنِظَام البديع في الصنعة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("<nowiki></nowiki>" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
783. satır: | 783. satır: | ||
'''تنبيه:''' | '''تنبيه:''' | ||
من المقرر أن الدليل ينبغي أن يكون معلوماً قبل المدَّعى، لذا قد أُميل ظواهرُ بعض النصوص لاتضاح الدليل واستئناس الأفكار بالمعتقدات الحسية للجمهور، لا ليدلّ عليها بل قد نصَب القرآنُ في تلافيفِ آياته أماراتٍ وقرائنَ ليشير إلى ما في تلك الأصداف من جواهر وإلى ما في تلك الظواهر من حقائق لأهل التحقيق. | |||
نعم، إن الكتاب المبين الذي هو كلام الله إنما يفسِّر بعضه بعضاً. أي إن بعض الآيات تُبين ما في ضمائر أخواتها. لذا قد تكون بعض الآيات قرينة لأخرى، فالمراد ليس المعنى الظاهري. | |||
< | <nowiki></nowiki> | ||
</ | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme