İçeriğe atla

Sünuhat/ar: Revizyonlar arasındaki fark

düzenleme özeti yok
Değişiklik özeti yok
Değişiklik özeti yok
28. satır: 28. satır:
ومثلاً: إن صفح المرء -عن المسيئين- وتضحيتَه بما يملك عملٌ صالح، بينما هو خيانةٌ إن كان متكلماً عن الغير -باسم الجماعة- وليس له أن يتفاخر بشيء يخصّه،
ومثلاً: إن صفح المرء -عن المسيئين- وتضحيتَه بما يملك عملٌ صالح، بينما هو خيانةٌ إن كان متكلماً عن الغير -باسم الجماعة- وليس له أن يتفاخر بشيء يخصّه،


إن كان متكلماً عن الغير -باسم الجماعة- وليس له أن يتفاخر بشيء يخصّه، ولكن يمكنه أن يفخر باسم الأمة من دون أن يهضم حقها.
ولكن يمكنه أن يفخر باسم الأمة من دون أن يهضم حقها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا رأيت في كل مما ذكرنا مثالاً، فاستنبط بنفسك؛
Mademki Kur’an bütün tabakata, bütün a’sarda, kâffe-i ahvalde şâmil bir hitab-ı ezelîdir. Hem nisbî hüsün, hayır çoktur. Salihattaki ıtlakı, beliğane bir îcaz-ı mutnebdir. Beyanda sükûtu, geniş bir sözdür.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إذ القرآن الكريم خطاب إلهي شامل لجميع طبقات الجن والإنس، ولكل العصور، والأحوال والظروف كافة.
== وَ اِنَّ ال۟فُجَّارَ لَفٖى جَحٖيمٍ ==
 
</div>
وحيث إن الحُسن النسبي والخير النسبي كثير جداً، فإن إطلاق القرآن إذن في «الصالحات» إيجاز بليغ لإطناب طويل. وإن سكوته عن بيان أنواع الصالحات كلام واسع.
 
<span id="وَ_اِنَّ_ال۟فُجَّارَ_لَفٖى_جَحٖيمٍ"></span>
== ﴿ وَاِنَّ الْفُجَّارَ لَف۪ي جَح۪يمٍ ﴾ (الانفطار:١٤) ==


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">