İçeriğe atla

Sünuhat/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"== ﴿ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَٓائِلَ لِتَعَارَفُوا ﴾ (الحجرات:١٣) ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("العاقبةُ دليل العقاب، الحدس يدل عليه؛ فعاقبة المعصية التي تقع في الدنيا أمارةٌ حدسية على أن عاقبتَها تؤول إلى عقاب؛ لأن أي إنسان كان يرى -حدساً وبتجربته الخاصة- أن المعصية تنجرّ إلى عاقبة سيئة وخيمة -رغم عدم وجود علاقة طبيعية بينهما- فهذه الكثرة الكاثر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("== ﴿ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَٓائِلَ لِتَعَارَفُوا ﴾ (الحجرات:١٣) ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
41. satır: 41. satır:
العاقبةُ دليل العقاب، الحدس يدل عليه؛ فعاقبة المعصية التي تقع في الدنيا أمارةٌ حدسية على أن عاقبتَها تؤول إلى عقاب؛ لأن أي إنسان كان يرى -حدساً وبتجربته الخاصة- أن المعصية تنجرّ إلى عاقبة سيئة وخيمة -رغم عدم وجود علاقة طبيعية بينهما- فهذه الكثرة الكاثرة من التجارب الشخصية، والتي تقع في ميدان واسع جداً، لا تكون نتيجةَ مصادفةٍ قط.
العاقبةُ دليل العقاب، الحدس يدل عليه؛ فعاقبة المعصية التي تقع في الدنيا أمارةٌ حدسية على أن عاقبتَها تؤول إلى عقاب؛ لأن أي إنسان كان يرى -حدساً وبتجربته الخاصة- أن المعصية تنجرّ إلى عاقبة سيئة وخيمة -رغم عدم وجود علاقة طبيعية بينهما- فهذه الكثرة الكاثرة من التجارب الشخصية، والتي تقع في ميدان واسع جداً، لا تكون نتيجةَ مصادفةٍ قط.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلو أخذنا هذه التجارب الشخصية بنظر الاعتبار، ظهر لدينا أن نقطة الاشتراك بينها هي طبيعة المعصية المستلزمة للعقاب. فالعقاب إذن لازم ذاتي للمعصية.
Eğer şu umum muhtelif hususi tecrübeler nazara alınırsa görünür ki nokta-i iştirak yalnız tabiat-ı masiyettir ki cezayı istilzam ediyor. Demek ceza, masiyetin lâzım-ı zatîsidir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ولما كان هذا اللازم الضروري يترتب -على الأغلب- في الدنيا على طبيعة المعصية وحدها، فلاشك أن ما لم يترتب عليه في هذه الدنيا سيترتب عليه في الدار الآخرة.
Mademki dünyada filcümle bu lâzım, sırf tabiat-ı masiyet için terettüp ediyor. Elbette bu dârda terettüp etmeyen, başka dârda terettüp edecektir. Acaba kim vardır ki küçücük bir tecrübe geçirmemiş ve dememiş ki: “Filan adam fenalık etti, belasını buldu.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا ترى هل هناك أحدٌ لم يمر بتجربة في حياته قال فيها: إن فلاناً قد جوزي بما أساء!.
== وَ جَعَل۟نَاكُم۟ شُعُوبًا وَ قَبَٓائِلَ لِتَعَارَفُوا ==
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<span id="وَ_جَعَل۟نَاكُم۟_شُعُوبًا_وَ_قَبَٓائِلَ_لِتَعَارَفُوا"></span>
(اَى۟ لِتَعَارَفُوا فَتَعَاوَنُوا فَتَحَابُّوا. لَا لِتَنَاكَرُوا فَتَعَانَدُوا فَتَعَادُّوا.)
== ﴿ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَٓائِلَ لِتَعَارَفُوا ﴾ (الحجرات:١٣) ==
</div>
 
أي: لتعارفوا، فتعاونوا، فتحابّوا، لا لتناكروا فتعاندوا فتتعادوا!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">