Translations:On Birinci Söz/34/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("وهكذا.. بَعدَ أداءِ هذه الوظائِفِ في المقاماتِ السَّابقَةِ، والقيامِ بالعِبادَةِ اللازمَةِ بمُعاملةٍ غِيابيَّةٍ، لدَى مُشاهَدةِ المخلوقاتِ، ارتَقَوْا إلى درجةِ النَّظرِ إلى مُعامَلةِ الصانعِ الحكيمِ وشُهودِها ومُعامَلةِ أفعالِه مُعامَلةً حُضوري..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    2. satır: 2. satır:
    انظر: المناوي، فيض القدير 2/410؛ الطبراني، المعجم الكبير 2/184؛ الحاكم، المستدرك 4/629؛ البيهقي، شعب الإيمان 1/183.
    انظر: المناوي، فيض القدير 2/410؛ الطبراني، المعجم الكبير 2/184؛ الحاكم، المستدرك 4/629؛ البيهقي، شعب الإيمان 1/183.
    </ref>) يا مَعروفُ بمعجزاتِ جميعِ مَخلوقاتِكَ.
    </ref>) يا مَعروفُ بمعجزاتِ جميعِ مَخلوقاتِكَ.
    ثم استجابوا لتَحبُّبِ ذلك الرحمنِ بثَمراتِ رَحمتِه سبحانَه، بمَحبَّةٍ وهُيامٍ مُردِّدِينَ:
﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ اِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُ ﴾.

    09.44, 16 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Birinci Söz)
    Demek, kâinata ve âsâra bakıp gaibane muamele-i ubudiyetle mezkûr makamatta mezkûr vezaifi eda ettikten sonra Sâni’-i Hakîm’in dahi muamelesine ve ef’aline bakmak derecesine çıktılar ki hazırane bir muamele suretinde evvela Hâlık-ı Zülcelal’in kendi sanatının mu’cizeleriyle kendini zîşuura tanıttırmasına karşı hayret içinde bir marifet ile mukabele ederek    سُبْحَانَكَ مَا عَرَفْنَاكَ حَقَّ مَعْرِفَتِكَ     dediler. “Senin tarif edicilerin bütün masnuatındaki mu’cizelerindir.”

    وهكذا.. بَعدَ أداءِ هذه الوظائِفِ في المقاماتِ السَّابقَةِ، والقيامِ بالعِبادَةِ اللازمَةِ بمُعاملةٍ غِيابيَّةٍ، لدَى مُشاهَدةِ المخلوقاتِ، ارتَقَوْا إلى درجةِ النَّظرِ إلى مُعامَلةِ الصانعِ الحكيمِ وشُهودِها ومُعامَلةِ أفعالِه مُعامَلةً حُضوريَّةً، وذلك أنَّهُم: قابلوا أوَّلا تعريفَ الخالقِ الجليلِ نفسَه لذوِي الشُّعورِ بمُعجِزاتِ صَنعتِه.. قابَلوهُ بمعرفةٍ مِلؤُها العَجَبُ والحَيرةُ قائلين: سُبحانكَ ما عَرفْناكَ حقَّ مَعرِفتِك([1]) يا مَعروفُ بمعجزاتِ جميعِ مَخلوقاتِكَ.

    1. انظر: المناوي، فيض القدير 2/410؛ الطبراني، المعجم الكبير 2/184؛ الحاكم، المستدرك 4/629؛ البيهقي، شعب الإيمان 1/183.