Translations:On Birinci Söz/67/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("تاسعُها: إدْراكُ درجاتِ القُدرَةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ، بمَوازِينِ العَجْزِ والضَّعفِ والفَقرِ والحاجَةِ المُنطَوِيةِ في نفسِكِ، إذ كما تُدرَكُ أنواعُ الأطعِمَةِ ودرجاتُها ولذاتُها، بدرجاتِ الجوعِ وبمِقدارِ الاحت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    تاسعُها:  إدْراكُ درجاتِ القُدرَةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ، بمَوازِينِ العَجْزِ والضَّعفِ والفَقرِ والحاجَةِ المُنطَوِيةِ في نفسِكِ، إذ كما تُدرَكُ أنواعُ الأطعِمَةِ ودرجاتُها ولذاتُها، بدرجاتِ الجوعِ وبمِقدارِ الاحتياجِ إليها، كذلك علَيكِ فهمُ درجاتِ القدرةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ بعَجزِكِ وفَقرِكِ غيرِ المتناهِيَيْنِ.
    تاسعُها:  إدْراكُ درجاتِ القُدرَةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ، بمَوازِينِ العَجْزِ والضَّعفِ والفَقرِ والحاجَةِ المُنطَوِيةِ في نفسِكِ، إذ كما تُدرَكُ أنواعُ الأطعِمَةِ ودرجاتُها ولذاتُها، بدرجاتِ الجوعِ وبمِقدارِ الاحتياجِ إليها، كذلك علَيكِ فهمُ درجاتِ القدرةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ بعَجزِكِ وفَقرِكِ غيرِ المتناهِيَيْنِ.
    فهذه الأمورُ التسعَةُ وأمثالُها هي مُجمَلُ «غاياتِ حَياتِكِ».

    09.56, 16 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Birinci Söz)
    '''Dokuzuncusu:''' Acz ve zaafın, fakr ve ihtiyacın ölçüsüyle kudret-i İlahiye ve gına-yı Rabbaniyenin derecat-ı tecelliyatını anlamaktır. Nasıl ki açlığın dereceleri nisbetinde ve ihtiyacın envaı miktarınca, taamın lezzeti ve derecatı ve çeşitleri anlaşılır. Onun gibi sen de nihayetsiz aczin ve fakrınla nihayetsiz kudret ve gına-yı İlahiyenin derecatını fehmetmelisin. İşte senin hayatının gayeleri, icmalen bunlar gibi emirlerdir.

    تاسعُها: إدْراكُ درجاتِ القُدرَةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ، بمَوازِينِ العَجْزِ والضَّعفِ والفَقرِ والحاجَةِ المُنطَوِيةِ في نفسِكِ، إذ كما تُدرَكُ أنواعُ الأطعِمَةِ ودرجاتُها ولذاتُها، بدرجاتِ الجوعِ وبمِقدارِ الاحتياجِ إليها، كذلك علَيكِ فهمُ درجاتِ القدرةِ الإلهيَّةِ والثَّروَةِ الربَّانيَّةِ المطلَقتَيْنِ بعَجزِكِ وفَقرِكِ غيرِ المتناهِيَيْنِ. فهذه الأمورُ التسعَةُ وأمثالُها هي مُجمَلُ «غاياتِ حَياتِكِ».