Translations:On İkinci Söz/63/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("أرادَ حاكمٌ عظيمٌ ذو تقوًى وصلاحٍ وذو مَهارةٍ وإبداع أن يَكتُبَ القرآنَ الحكيمَ كتابةً تَليقُ بقدسِيَّة معانيهِ الجليلةِ وتُناسِبُ إعجازَه البديعَ في كلماتِه، فأرادَ أن يُلبِسَ القرآنَ الكريمَ ما يُناسِبُ إعجازَه السامِيَ من ثوبٍ قَشِيبٍ خارقٍ مِث..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    أرادَ حاكمٌ عظيمٌ ذو تقوًى وصلاحٍ وذو مَهارةٍ وإبداع أن يَكتُبَ القرآنَ الحكيمَ كتابةً تَليقُ بقدسِيَّة معانيهِ الجليلةِ وتُناسِبُ إعجازَه البديعَ في كلماتِه، فأرادَ أن يُلبِسَ القرآنَ الكريمَ ما يُناسِبُ إعجازَه السامِيَ من ثوبٍ قَشِيبٍ خارقٍ مِثْلِهِ.
    أرادَ حاكمٌ عظيمٌ ذو تقوًى وصلاحٍ وذو مَهارةٍ وإبداع أن يَكتُبَ القرآنَ الحكيمَ كتابةً تَليقُ بقدسِيَّة معانيهِ الجليلةِ وتُناسِبُ إعجازَه البديعَ في كلماتِه، فأرادَ أن يُلبِسَ القرآنَ الكريمَ ما يُناسِبُ إعجازَه السامِيَ من ثوبٍ قَشِيبٍ خارقٍ مِثْلِهِ.
    فَطَفِقَ بكتابةِ القرآنِ، وهو مُصوِّرٌ مبدعٌ، كتابةً عجيبةً جدا مُستَعمِلا جميعَ أنواعِ الجواهِرِ النَّفيسَةِ والأحجارِ الكريمةِ؛ ليُشيرَ بها إلى تَنوُّعِ حقائقِه العظيمةِ؛ فكَتبَ بعضَ حروفِه المجسَّمةِ بالألماسِ والزُّمُرُّدِ وقسمًا منها باللُّؤْلُؤِ والمرجانِ وطائفةً منها بالجوهرِ والعَقيقِ ونوعًا منها بالذَّهبِ والفِضَّةِ، حتى أضفَى جمالا رائعًا وحُسنًا جالبًا للأنظارِ يُعْجَبُ بها كلُّ من يراها سواءً أعلِمَ القراءةَ أم جَهلَها؛ فالجَميعُ يَقِفونَ أمامَ هذه الكتابةِ البَديعةِ مَبهُوتينَ يَغمُرُهمُ التبجيلُ والإعجابُ، ولا سيّما أهلُ الحقيقةِ الذين بَدؤُوا ينظرونَ إليها نظرةَ إعجابٍ وتقديرٍ أَشدَّ، لما يعلمونَ أنَّ الجَمالَ الباهِرَ هذا يَشِفُّ عَمّا تحتَه من جمالِ المعاني وهو في مُنتهَى السُّطوعِ واللَّمعانِ وغايةِ اللَّذةِ والذَّوقِ.

    18.49, 16 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On İkinci Söz)
    Bir zaman hem dindar hem gayet sanatkâr bir hâkim-i namdar istedi ki Kur’an-ı Hakîm’i, maânîsindeki kudsiyetine ve kelimatındaki i’caza şayeste bir yazı ile yazsın. O mu’ciz-nüma kamete, hârika bir libas giydirilsin. İşte o nakkaş zat, Kur’an’ı pek acib bir tarzda yazdı. Bütün kıymettar cevherleri, yazısında istimal etti. Hakaikinin tenevvüüne işaret için bazı mücessem hurufatını elmas ve zümrüt ile ve bir kısmını lü’lü ve akik ile ve bir taifesini pırlanta ve mercanla ve bir nevini altın ve gümüş ile yazdı. Hem öyle bir tarzda süslendirip münakkaş etti ki okumayı bilen ve bilmeyen herkes temaşasından hayran olup istihsan ederdi. Bâhusus ehl-i hakikatin nazarına o surî güzellik, manasındaki gayet parlak güzelliğin ve gayet şirin tezyinatın işaratı olduğundan pek kıymettar bir antika olmuştur.

    أرادَ حاكمٌ عظيمٌ ذو تقوًى وصلاحٍ وذو مَهارةٍ وإبداع أن يَكتُبَ القرآنَ الحكيمَ كتابةً تَليقُ بقدسِيَّة معانيهِ الجليلةِ وتُناسِبُ إعجازَه البديعَ في كلماتِه، فأرادَ أن يُلبِسَ القرآنَ الكريمَ ما يُناسِبُ إعجازَه السامِيَ من ثوبٍ قَشِيبٍ خارقٍ مِثْلِهِ. فَطَفِقَ بكتابةِ القرآنِ، وهو مُصوِّرٌ مبدعٌ، كتابةً عجيبةً جدا مُستَعمِلا جميعَ أنواعِ الجواهِرِ النَّفيسَةِ والأحجارِ الكريمةِ؛ ليُشيرَ بها إلى تَنوُّعِ حقائقِه العظيمةِ؛ فكَتبَ بعضَ حروفِه المجسَّمةِ بالألماسِ والزُّمُرُّدِ وقسمًا منها باللُّؤْلُؤِ والمرجانِ وطائفةً منها بالجوهرِ والعَقيقِ ونوعًا منها بالذَّهبِ والفِضَّةِ، حتى أضفَى جمالا رائعًا وحُسنًا جالبًا للأنظارِ يُعْجَبُ بها كلُّ من يراها سواءً أعلِمَ القراءةَ أم جَهلَها؛ فالجَميعُ يَقِفونَ أمامَ هذه الكتابةِ البَديعةِ مَبهُوتينَ يَغمُرُهمُ التبجيلُ والإعجابُ، ولا سيّما أهلُ الحقيقةِ الذين بَدؤُوا ينظرونَ إليها نظرةَ إعجابٍ وتقديرٍ أَشدَّ، لما يعلمونَ أنَّ الجَمالَ الباهِرَ هذا يَشِفُّ عَمّا تحتَه من جمالِ المعاني وهو في مُنتهَى السُّطوعِ واللَّمعانِ وغايةِ اللَّذةِ والذَّوقِ.