Translations:On İkinci Söz/81/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("ومِنَ المعلومِ أنَّ شَأنَ «القُوَّةِ» هو «الاعتِداءُ».. وشأنَ «المنفَعةِ» هو «التزاحُمُ»، إذ لا تفِي لتَغطِيةِ حاجاتِ الجميع وتَلبيةِ رَغَباتِهم.. وشأنَ «الصِّراعِ» هو «النِّـزاعُ والجِدالُ».. وشأنَ «العُنصُريَّةِ» هو «الاعتِداءُ»، إذ تَكبُرُ بابت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    ومِنَ المعلومِ أنَّ شَأنَ «القُوَّةِ» هو «الاعتِداءُ».. وشأنَ «المنفَعةِ» هو «التزاحُمُ»، إذ لا تفِي لتَغطِيةِ حاجاتِ الجميع وتَلبيةِ رَغَباتِهم.. وشأنَ «الصِّراعِ» هو «النِّـزاعُ والجِدالُ».. وشأنَ «العُنصُريَّةِ» هو «الاعتِداءُ»، إذ تَكبُرُ بابتِلاعِ غيرِها وتَتَوسَّعُ على حسابِ العَناصِرِ الأُخرَى.
    ومِنَ المعلومِ أنَّ شَأنَ «القُوَّةِ» هو «الاعتِداءُ».. وشأنَ «المنفَعةِ» هو «التزاحُمُ»، إذ لا تفِي لتَغطِيةِ حاجاتِ الجميع وتَلبيةِ رَغَباتِهم.. وشأنَ «الصِّراعِ» هو «النِّـزاعُ والجِدالُ».. وشأنَ «العُنصُريَّةِ» هو «الاعتِداءُ»، إذ تَكبُرُ بابتِلاعِ غيرِها وتَتَوسَّعُ على حسابِ العَناصِرِ الأُخرَى.
    ومِن هنا تَلمَسُ لِمَ سُلِبتْ سَعادةُ البشريَّةِ، من جَرَّاءِ اللَّهاثِ وراءَ هذه الحِكمةِ.

    18.55, 16 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On İkinci Söz)
    Halbuki kuvvetin şe’ni tecavüzdür. Menfaatin şe’ni her arzuya kâfi gelmediğinden üstünde boğuşmaktır. Düstur-u cidalin şe’ni çarpışmaktır. Unsuriyetin şe’ni başkasını yutmakla beslenmek olduğundan tecavüzdür. İşte bu hikmettendir ki beşerin saadeti selb olmuştur.

    ومِنَ المعلومِ أنَّ شَأنَ «القُوَّةِ» هو «الاعتِداءُ».. وشأنَ «المنفَعةِ» هو «التزاحُمُ»، إذ لا تفِي لتَغطِيةِ حاجاتِ الجميع وتَلبيةِ رَغَباتِهم.. وشأنَ «الصِّراعِ» هو «النِّـزاعُ والجِدالُ».. وشأنَ «العُنصُريَّةِ» هو «الاعتِداءُ»، إذ تَكبُرُ بابتِلاعِ غيرِها وتَتَوسَّعُ على حسابِ العَناصِرِ الأُخرَى. ومِن هنا تَلمَسُ لِمَ سُلِبتْ سَعادةُ البشريَّةِ، من جَرَّاءِ اللَّهاثِ وراءَ هذه الحِكمةِ.