Translations:On Yedinci Söz/561/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("مناجاة لقد قرأْتُ قصيدةَ الأسماء الحسنى للشيخ الكيلاني (∗) قُدس سرُّه بعد عصر يوم من أيام شهر رمضان المبارك، وذلك قبل خمس وعشرين سنة، فوددت أن أكتب مناجاة بالأسماء الحسنى، فكُتب هذا القدر في حينه، إذ إنّني أردْتُ كتابة نظيرة لمناجاة أستاذي الجليل الس..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    مناجاة
    كنت قبل خمسة وعشرين عاما (<ref>
     
    أي سنة ١٩٢٢.
    لقد قرأْتُ قصيدةَ الأسماء الحسنى للشيخ الكيلاني (∗) قُدس سرُّه بعد عصر يوم من أيام شهر رمضان المبارك، وذلك قبل خمس وعشرين سنة، فوددت أن أكتب مناجاة بالأسماء الحسنى، فكُتب هذا القدر في حينه، إذ إنّني أردْتُ كتابة نظيرة لمناجاة أستاذي الجليل السامي، ولكن هيهات، فإني لا أملِكُ موهبةً في النظم. لذا عجزتُ، وظلت المناجاة مبتورة.
    </ref>) على تل يوشع المطلِّ على البسفور بإسطنبول، عندما قررت ترك الدنيا، أتاني أصحاب أعزاء، ليثنوني عن عزمي ويعيدوني إلى حالتي الأولى، فقلت لهم: دعوني وشأني إلى الغد، كي أستخير ربِّي. وفي الصباح الباكر خَطَرتْ هاتان اللوحتان إلى قلبي، وهما شبيهتان بالشعر، إلّا أنّهما ليستا شعرا، وقد حافظت على عفويتهما وأبقيتهما كما وردتا لأجل تلك الخاطرة الميمونة.

    10.47, 19 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Yedinci Söz)
    Bundan yirmi beş sene kadar evvel İstanbul Boğazı’ndaki Yuşa Tepesi’nde, dünyanın terkine karar verdiğim bir zamanda, bir kısım mühim dostlarım beni dünyaya, eski vaziyetime döndürmek için yanıma geldiler. Dedim: “Yarına kadar beni bırakınız, istihare edeyim.” Sabahleyin kalbime bu iki levha hutur etti. Şiire benzer fakat şiir değiller. O mübarek hatıranın hatırı için ilişmedim. Geldiği gibi muhafaza edildi.

    كنت قبل خمسة وعشرين عاما ([1]) على تل يوشع المطلِّ على البسفور بإسطنبول، عندما قررت ترك الدنيا، أتاني أصحاب أعزاء، ليثنوني عن عزمي ويعيدوني إلى حالتي الأولى، فقلت لهم: دعوني وشأني إلى الغد، كي أستخير ربِّي. وفي الصباح الباكر خَطَرتْ هاتان اللوحتان إلى قلبي، وهما شبيهتان بالشعر، إلّا أنّهما ليستا شعرا، وقد حافظت على عفويتهما وأبقيتهما كما وردتا لأجل تلك الخاطرة الميمونة.

    1. أي سنة ١٩٢٢.