Translations:Yirmi Dördüncü Söz/311/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("فالذين لم ينصفوا قالوا: هذه الرواية ضرب من المحالات، وأنكروها. حاشَ لله، بل إن حقيقتَها -والعلم عند الله- هي الآتي: إن في الحديث الشريف إشارةً إلى ظهورِ شخص من جهة الشمال، الذي هو أكثفُ منطقة لعالم الكفر، يقود تيارا عظيما يتمخض عن المادية الجاحدة، ويدعو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    2. satır: 2. satır:


    وتتضمن هذه الإشارة رمزا حكيما وهو: أنّ الدائرة القريبة للقطب الشمالي تكون السنةُ فيها يوما وليلة، حيث إن ستة أشهر منها ليل والستةُ الأخرى نهار. أي يومُ الدجال هذا سنة واحدة كما ورد «يوم كسنة». فهذه إشارة إلى ظهوره قريبا من تلك الدائرة. أما المراد بـ«يوم كشهر» فهو أنه كلما تقدمنا من الشمال نحو مناطقنا يكون النهارُ أحيانا شهرا كاملا، حيث لا تغرب الشمسُ شهرا في الصيف. وهذه إشارة أيضا إلى تجاوز الدجال إلى عالم الحضارة بعد ظهوره في الشمال. وهذه الإشارة آتية من إسناد اليوم إلى الدجال.. وهكذا كلما اقتربنا نـزولا من الشمال إلى الجنوب نرى الشمسَ لا تغرب أسبوعا، إلى أن يكون الفرق في الشروق والغروب ثلاث ساعات، أي كأيامنا الاعتيادية. وقد كنتُ في مكان كهذا عندما كنتُ أسيرا في روسيا، فكانت الشمس لا تغرب أسبوعا في مكان قريب منا، حتى كان الناس يخرجون لمشاهدة المنظر الغريب للغروب.
    وتتضمن هذه الإشارة رمزا حكيما وهو: أنّ الدائرة القريبة للقطب الشمالي تكون السنةُ فيها يوما وليلة، حيث إن ستة أشهر منها ليل والستةُ الأخرى نهار. أي يومُ الدجال هذا سنة واحدة كما ورد «يوم كسنة». فهذه إشارة إلى ظهوره قريبا من تلك الدائرة. أما المراد بـ«يوم كشهر» فهو أنه كلما تقدمنا من الشمال نحو مناطقنا يكون النهارُ أحيانا شهرا كاملا، حيث لا تغرب الشمسُ شهرا في الصيف. وهذه إشارة أيضا إلى تجاوز الدجال إلى عالم الحضارة بعد ظهوره في الشمال. وهذه الإشارة آتية من إسناد اليوم إلى الدجال.. وهكذا كلما اقتربنا نـزولا من الشمال إلى الجنوب نرى الشمسَ لا تغرب أسبوعا، إلى أن يكون الفرق في الشروق والغروب ثلاث ساعات، أي كأيامنا الاعتيادية. وقد كنتُ في مكان كهذا عندما كنتُ أسيرا في روسيا، فكانت الشمس لا تغرب أسبوعا في مكان قريب منا، حتى كان الناس يخرجون لمشاهدة المنظر الغريب للغروب.
    أمَّا بلوغُ صوت الدجال إلى أنحاء العالم، وأنه يطوف الأرضَ في أربعين يوما، فقد حلّتْهما أجهزة الراديو والمخابرة ووسائلُ النقل الحاضرة من قطارات وطائرات. فالذين أنكروا هاتين الحالتين من الملحدين بالأمس وعدّوهما من المحالات يرونَهما اليوم من الأمور العادية.

    10.45, 26 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Yirmi Dördüncü Söz)
    Âlem-i küfrün en kesafetlisi olan şimalde, tabiiyyunun fikr-i küfrîsinden süzülen bir cereyan-ı azîmin başına geçecek ve uluhiyeti inkâr edecek bir şahsın, şimal tarafından çıkmasına işaret ve şu işaret içinde bir remz-i hikmet vardır ki Kutb-u Şimalî’ye yakın dairede bütün sene, bir gece bir gündüzdür. Altı ayı gece, altı ayı gündüzdür. “Deccal’ın bir günü bir senedir.” O daire yakınında zuhuruna işarettir. “İkinci günü bir aydır.” demekten murad, şimalden bu tarafa geldikçe bazen olur yazın bir ayında güneş gurûb etmez. Şu dahi Deccal şimalden çıkıp âlem-i medeniyet tarafına tecavüzüne işarettir. Günü Deccal’a isnad etmekle şu işarete işaret eder. Daha bu tarafa geldikçe bir haftada güneş gurûb etmiyor. Daha gele gele tulû ve gurûb ortasında üç saat devam ediyor. Ben Rusya’da esarette iken böyle bir yerde bulundum. Bize yakın, bir hafta güneş gurûb etmeyen bir yer vardı. Seyir için oraya gidiyorlardı. “Deccal’ın çıktığı vakit, umum dünya işitecek.” olan kaydı, telgraf ve radyo halletmiştir. Kırk günde gezmesini de merkebi olan şimendifer ve tayyare halletmiştir. Eskiden bu iki kaydı muhal gören mülhidler, şimdi âdi görüyorlar.

    فالذين لم ينصفوا قالوا: هذه الرواية ضرب من المحالات، وأنكروها. حاشَ لله، بل إن حقيقتَها -والعلم عند الله- هي الآتي: إن في الحديث الشريف إشارةً إلى ظهورِ شخص من جهة الشمال، الذي هو أكثفُ منطقة لعالم الكفر، يقود تيارا عظيما يتمخض عن المادية الجاحدة، ويدعو إلى الإلحاد وإنكار الخالق. فمعنى الحديث فيه إشارة إلى ظهور هذا الشخص من شمال العالم.

    وتتضمن هذه الإشارة رمزا حكيما وهو: أنّ الدائرة القريبة للقطب الشمالي تكون السنةُ فيها يوما وليلة، حيث إن ستة أشهر منها ليل والستةُ الأخرى نهار. أي يومُ الدجال هذا سنة واحدة كما ورد «يوم كسنة». فهذه إشارة إلى ظهوره قريبا من تلك الدائرة. أما المراد بـ«يوم كشهر» فهو أنه كلما تقدمنا من الشمال نحو مناطقنا يكون النهارُ أحيانا شهرا كاملا، حيث لا تغرب الشمسُ شهرا في الصيف. وهذه إشارة أيضا إلى تجاوز الدجال إلى عالم الحضارة بعد ظهوره في الشمال. وهذه الإشارة آتية من إسناد اليوم إلى الدجال.. وهكذا كلما اقتربنا نـزولا من الشمال إلى الجنوب نرى الشمسَ لا تغرب أسبوعا، إلى أن يكون الفرق في الشروق والغروب ثلاث ساعات، أي كأيامنا الاعتيادية. وقد كنتُ في مكان كهذا عندما كنتُ أسيرا في روسيا، فكانت الشمس لا تغرب أسبوعا في مكان قريب منا، حتى كان الناس يخرجون لمشاهدة المنظر الغريب للغروب.

    أمَّا بلوغُ صوت الدجال إلى أنحاء العالم، وأنه يطوف الأرضَ في أربعين يوما، فقد حلّتْهما أجهزة الراديو والمخابرة ووسائلُ النقل الحاضرة من قطارات وطائرات. فالذين أنكروا هاتين الحالتين من الملحدين بالأمس وعدّوهما من المحالات يرونَهما اليوم من الأمور العادية.