Translations:Yirmi Dördüncü Söz/319/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("ثم إنّ الدنيا لها وجهان، بل ثلاثة أوجه: الأول: وجه كالمرآة تعكس تجليات الأسماء الحسنى. والثاني: وجه ينظر إلى الآخرة، أي أن الدنيا مزرعة الآخرة. أمَّا الثالث: فهو الوجه الذي ينظر إلى العدم والفناء، فهذا الوجه الأخير هو الدنيا غير المرضيّة عند الله، وهي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    6. satır: 6. satır:


    أمَّا الثالث: فهو الوجه الذي ينظر إلى العدم والفناء، فهذا الوجه الأخير هو الدنيا غير المرضيّة عند الله، وهي المعروفة بدنيا أهل الضلالة.
    أمَّا الثالث: فهو الوجه الذي ينظر إلى العدم والفناء، فهذا الوجه الأخير هو الدنيا غير المرضيّة عند الله، وهي المعروفة بدنيا أهل الضلالة.
    إذن فالدنيا المذكورة في الحديث الشريف ليست بالدنيا العظيمة التي هي كمرايا للأسماء الحسنى ورسائل صمدانية، ولا هي بالدنيـا التي هـي مزرعـة للآخرة. وإنما هي الدنيا التي هي نقيضُ الآخرة ومنشأ جميع الخطايا والذنوب ومنبع كل البلايا والمصائب، هي دنيا عبدَة الدنيا التي لا تعدِل ذرةً واحدةً من عالم الآخرة السرمدي الممنوح لعباد الله المؤمنين.

    10.51, 26 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Yirmi Dördüncü Söz)
    Hem dünyanın iki yüzü var, belki üç yüzü var. Biri, Cenab-ı Hakk’ın esmasının âyineleridir. Diğeri âhirete bakar, âhiret tarlasıdır. Diğeri fenaya, ademe bakar. Bildiğimiz, marzî-i İlahî olmayan ehl-i dalaletin dünyasıdır. Demek, esma-i hüsnanın âyineleri ve mektubat-ı Samedaniye ve âhiretin mezraası olan koca dünya değil; belki âhirete zıt ve bütün hatîatın menşei ve beliyyatın menbaı olan dünya-perestlerin dünyasının, âlem-i âhirette ehl-i imana verilen sermedî bir zerresine değmediğine işarettir.

    ثم إنّ الدنيا لها وجهان، بل ثلاثة أوجه:

    الأول: وجه كالمرآة تعكس تجليات الأسماء الحسنى.

    والثاني: وجه ينظر إلى الآخرة، أي أن الدنيا مزرعة الآخرة.

    أمَّا الثالث: فهو الوجه الذي ينظر إلى العدم والفناء، فهذا الوجه الأخير هو الدنيا غير المرضيّة عند الله، وهي المعروفة بدنيا أهل الضلالة.

    إذن فالدنيا المذكورة في الحديث الشريف ليست بالدنيا العظيمة التي هي كمرايا للأسماء الحسنى ورسائل صمدانية، ولا هي بالدنيـا التي هـي مزرعـة للآخرة. وإنما هي الدنيا التي هي نقيضُ الآخرة ومنشأ جميع الخطايا والذنوب ومنبع كل البلايا والمصائب، هي دنيا عبدَة الدنيا التي لا تعدِل ذرةً واحدةً من عالم الآخرة السرمدي الممنوح لعباد الله المؤمنين.