İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"المقدمة إنّ « أنا » مفتاح يفتح الكنوز المخفية للأسماء الإلهية الحسنى، كما يفتح مغاليقَ الكون. فهو بحدّ ذاته طلسم عجيب، ومعمىً غريب. ولكن بمعرفة ماهية « أنا » ينحَلّ ذلك الطلسم العجيب وينكشف ذلك المعمى الغريب، وينفتح بدوره لغزُ الكون، وكنوزُ عالم الوجو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وقبل أن نخوض في هذه الحقيقة الواسعة نبيّن بين يديها «مقدمة» تيسِّر فهمَها." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("المقدمة إنّ « أنا » مفتاح يفتح الكنوز المخفية للأسماء الإلهية الحسنى، كما يفتح مغاليقَ الكون. فهو بحدّ ذاته طلسم عجيب، ومعمىً غريب. ولكن بمعرفة ماهية « أنا » ينحَلّ ذلك الطلسم العجيب وينكشف ذلك المعمى الغريب، وينفتح بدوره لغزُ الكون، وكنوزُ عالم الوجو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
33. satır: 33. satır:
وقبل أن نخوض في هذه الحقيقة الواسعة نبيّن بين يديها «مقدمة» تيسِّر فهمَها.
وقبل أن نخوض في هذه الحقيقة الواسعة نبيّن بين يديها «مقدمة» تيسِّر فهمَها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المقدمة
Ene, künuz-u mahfiye olan esma-i İlahiyenin anahtarı olduğu gibi kâinatın tılsım-ı muğlakının dahi anahtarı olarak bir muamma-yı müşkül-küşadır, bir tılsım-ı hayret-fezadır. O ene, mahiyetinin bilinmesiyle o garib muamma, o acib tılsım olan ene açılır ve kâinat tılsımını ve âlem-i vücubun künuzunu dahi açar. Şu meseleye dair Şemme isminde bir risale-i Arabiyemde şöyle bahsetmişiz ki:
 
</div>
إنّ « أنا » مفتاح يفتح الكنوز المخفية للأسماء الإلهية الحسنى، كما يفتح مغاليقَ الكون. فهو بحدّ ذاته طلسم عجيب، ومعمىً غريب. ولكن بمعرفة ماهية « أنا » ينحَلّ ذلك الطلسم العجيب وينكشف ذلك المعمى الغريب، وينفتح بدوره لغزُ الكون، وكنوزُ عالم الوجوب.
 
وقد ذكرنا ما يخصّ هذه المسألة في رسالة «شمة من نسيم هداية القرآن» كالأتي:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">