Translations:On Dokuzuncu Mektup/77/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("فأنّى لهذه الشخصية المباركة الذي كان كلٌّ من جبرائيل وميكائيل مرافقين أمينين (<ref> انظر: الواقدي، كتاب المغازي ٧٨/١؛ ابن عساكر، تاريخ دمشق ٣٢١/٢٠؛ القرطبي، الجامع لأحكام القرآن ٤ / ١٩٤-١٩٥. </ref>) له في غزوة بدر أن تنحصر في حالة ظاهرية أو أن تُظهرها بجلاء حا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    فأنّى لهذه الشخصية المباركة الذي كان كلٌّ من جبرائيل وميكائيل مرافقين أمينين (<ref>
    فأنّى لهذه الشخصية المباركة الذي كان كلٌّ من جبرائيل وميكائيل مرافقين أمينين (<ref>
    انظر: الواقدي، كتاب المغازي ٧٨/١؛ ابن عساكر، تاريخ دمشق ٣٢١/٢٠؛ القرطبي، الجامع لأحكام القرآن ٤ / ١٩٤-١٩٥.
    انظر: الواقدي، كتاب المغازي ٧٨/١؛ ابن عساكر، تاريخ دمشق ٣٢١/٢٠؛ القرطبي، الجامع لأحكام القرآن ٤ / ١٩٤-١٩٥.
    </ref>) له في غزوة بدر أن تنحصر في حالة ظاهرية أو أن تُظهرها بجلاء حادثةٌ بشرية كالتي وقعت مع صاحب الفرس الذي ابتاع ﷺ الفرسَ منه ولكنه أنكر هذا البيع وطلب من الرسول الكريم شاهداً يصدّقه فتقدَّم الصحابي الجليل «خُزيمة» بالشهادة له.
    </ref>) له في غزوة بدر أن تنحصر في حالة ظاهرية أو أن تُظهرها بجلاء حادثةٌ بشرية كالتي وقعت مع صاحب الفرس الذي ابتاع ﷺ الفرسَ منه ولكنه أنكر هذا البيع وطلب من الرسول الكريم شاهداً يصدّقه فتقدَّم الصحابي الجليل «خُزيمة» بالشهادة له. (<ref>
    عن عمارة بن خزيمة: «أن عمه حدثه وكان من أصحاب النبي ﷺ أنه ابتاع فرساً من أعرابي، فاستتبعه النبي ﷺ ليقضيه ثمن فرسه، فأسرع النبي ﷺ المشي وأبطأ الأعرابي، فطفق رجال يعترضون الأعرابي فيساومونه بالفرس لا يشعرون أن النبي ﷺ ابتاعه، فنادى الأعرابي النبي ﷺ، فقال إن كنت مبتاعاً هذا الفرس فابتعه وإلّا بعته. فقال النبي ﷺ حين سمع نداء الأعرابي: أوَليس قد ابتعته منك؟ قال الأعرابي: لا والله ما بعتك، فقال النبي ﷺ بلى قد ابتعته، فطفق الأعرابي يقول: هلم شهيداً، قال خزيمة: أنا أشهد أنك قد ابتعته، فأقبل النبي ﷺ على خزيمة فقال: بِمَ تشهد؟ فقال: بتصديقك يا رسول الله، فجعل شهادة خزيمة شهادة رجلين». رواه أبو داود، الأقضية ٢٠؛ والنسائي، البيوع ٨١؛ وأحمد، المسند ٥/ ٢١٥-٢١٦.
    </ref>)

    09.00, 30 Ocak 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Dokuzuncu Mektup)
    Mesela Hazret-i Cebrail ve Mikâil, iki muhafız yaver hükmünde Gazve-i Bedir’de yanında bulunan bir Zat-ı Mübarek; çarşı içinde, bedevî bir Arap’la at mübayaasında münazaa etmek, bir tek şahit olan Huzeyme’yi şahit göstermekle görünen etvarı içinde sığışmaz.

    فأنّى لهذه الشخصية المباركة الذي كان كلٌّ من جبرائيل وميكائيل مرافقين أمينين ([1]) له في غزوة بدر أن تنحصر في حالة ظاهرية أو أن تُظهرها بجلاء حادثةٌ بشرية كالتي وقعت مع صاحب الفرس الذي ابتاع ﷺ الفرسَ منه ولكنه أنكر هذا البيع وطلب من الرسول الكريم شاهداً يصدّقه فتقدَّم الصحابي الجليل «خُزيمة» بالشهادة له. ([2])

    1. انظر: الواقدي، كتاب المغازي ٧٨/١؛ ابن عساكر، تاريخ دمشق ٣٢١/٢٠؛ القرطبي، الجامع لأحكام القرآن ٤ / ١٩٤-١٩٥.
    2. عن عمارة بن خزيمة: «أن عمه حدثه وكان من أصحاب النبي ﷺ أنه ابتاع فرساً من أعرابي، فاستتبعه النبي ﷺ ليقضيه ثمن فرسه، فأسرع النبي ﷺ المشي وأبطأ الأعرابي، فطفق رجال يعترضون الأعرابي فيساومونه بالفرس لا يشعرون أن النبي ﷺ ابتاعه، فنادى الأعرابي النبي ﷺ، فقال إن كنت مبتاعاً هذا الفرس فابتعه وإلّا بعته. فقال النبي ﷺ حين سمع نداء الأعرابي: أوَليس قد ابتعته منك؟ قال الأعرابي: لا والله ما بعتك، فقال النبي ﷺ بلى قد ابتعته، فطفق الأعرابي يقول: هلم شهيداً، قال خزيمة: أنا أشهد أنك قد ابتعته، فأقبل النبي ﷺ على خزيمة فقال: بِمَ تشهد؟ فقال: بتصديقك يا رسول الله، فجعل شهادة خزيمة شهادة رجلين». رواه أبو داود، الأقضية ٢٠؛ والنسائي، البيوع ٨١؛ وأحمد، المسند ٥/ ٢١٥-٢١٦.