Translations:On Dokuzuncu Mektup/205/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("وثبت أيضا أنه ﷺ أخبر عن وجود البصرة (<ref>انظر: أبو داود، الملاحم ١٠؛ أحمد بن حنبل، المسند ٥/ ٤٤؛ الطيالسي، المسند ١١٧؛ ابن حبان، الصحيح ١٥/ ١٤٨.</ref>) و بغداد قبل أن تعمُرا، وأخبر عن جبي خزائن الأرض إلى مدينة بغداد. (<ref>انظر: الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد ١/ ٢٨-..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    وثبت أيضا أنه ﷺ أخبر عن وجود البصرة (<ref>انظر: أبو داود، الملاحم ١٠؛ أحمد بن حنبل، المسند ٥/ ٤٤؛ الطيالسي، المسند ١١٧؛ ابن حبان، الصحيح ١٥/ ١٤٨.</ref>) و بغداد قبل أن تعمُرا، وأخبر عن جبي خزائن الأرض إلى مدينة بغداد. (<ref>انظر: الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد ١/ ٢٨-٣٣، ١٠/ ٢٠٣، ١٤/ ٥٤؛ الديلمي، المسند ٢/ ٧٣.</ref>)
    وثبت أيضا أنه ﷺ أخبر عن وجود البصرة (<ref>انظر: أبو داود، الملاحم ١٠؛ أحمد بن حنبل، المسند ٥/ ٤٤؛ الطيالسي، المسند ١١٧؛ ابن حبان، الصحيح ١٥/ ١٤٨.</ref>) و بغداد قبل أن تعمُرا، وأخبر عن جبي خزائن الأرض إلى مدينة بغداد. (<ref>انظر: الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد ١/ ٢٨-٣٣، ١٠/ ٢٠٣، ١٤/ ٥٤؛ الديلمي، المسند ٢/ ٧٣.</ref>)
    وأخبرهم ﷺ عن «قتالهم الترك» (<ref>
    انظر: البخاري، الجهاد ٩٥، ٩٦، المناقب ٢٥؛ مسلم، الفتن ٦٣-٦٦.
    </ref>) والأمم التي حول بحر الخزر ثم بعد ذلك يدخل أكثر هؤلاء الأمم في دين الإسلام، وسيحكمون العرب بينهم حيث قال:

    08.50, 1 Şubat 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Dokuzuncu Mektup)
    Hem –nakl-i sahih ile– o zamanda vücudu olmayan Basra ve Bağdat’ın vücuda geleceklerini ve Bağdat’a dünya hazinelerinin gireceğini ve Türkler ve Bahr-i Hazar etrafındaki milletler ile Araplar muharebe edeceklerini ve sonra onlar çoklukla İslâmiyet’e girecek; Araplara, Araplar içinde hâkim olacaklarını haber vermiş. Demiş ki:

    وثبت أيضا أنه ﷺ أخبر عن وجود البصرة ([1]) و بغداد قبل أن تعمُرا، وأخبر عن جبي خزائن الأرض إلى مدينة بغداد. ([2])

    وأخبرهم ﷺ عن «قتالهم الترك» ([3]) والأمم التي حول بحر الخزر ثم بعد ذلك يدخل أكثر هؤلاء الأمم في دين الإسلام، وسيحكمون العرب بينهم حيث قال:

    1. انظر: أبو داود، الملاحم ١٠؛ أحمد بن حنبل، المسند ٥/ ٤٤؛ الطيالسي، المسند ١١٧؛ ابن حبان، الصحيح ١٥/ ١٤٨.
    2. انظر: الخطيب البغدادي، تاريخ بغداد ١/ ٢٨-٣٣، ١٠/ ٢٠٣، ١٤/ ٥٤؛ الديلمي، المسند ٢/ ٧٣.
    3. انظر: البخاري، الجهاد ٩٥، ٩٦، المناقب ٢٥؛ مسلم، الفتن ٦٣-٦٦.