64.622
düzenleme
("أولا: لا توجد جمعية باسم جمعية النوريين، ولست منتسبا لأية جمعية من هذا القبيل. إنني منتسب إلى جمعية الإسلام المقدسة والعظيمة.. الجمعية الإلهية والنورانية التي تبشر الإنسانية جمعاء بالسعادة الأبدية وبالسلامة الأبدية والتي وضعها منذ أكثر من ألف وثلاثما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("أما رسائل النور التي اعتبر المدعي تتلمذي عليها ذنبا وجُرما، فقد علّمتني وظائفي الدينيةَ والإيمانية، وعلمتني أن الإسلام أسمى وأقدسُ دينٍ وأنه السبيل الوحيد لسعادة البشرية، وعلمتني أن القرآن هو الأمر الإلهي النازل من رب العالمين سبحانه وتعالى، الحاضر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
2.753. satır: | 2.753. satır: | ||
أولا: لا توجد جمعية باسم جمعية النوريين، ولست منتسبا لأية جمعية من هذا القبيل. إنني منتسب إلى جمعية الإسلام المقدسة والعظيمة.. الجمعية الإلهية والنورانية التي تبشر الإنسانية جمعاء بالسعادة الأبدية وبالسلامة الأبدية والتي وضعها منذ أكثر من ألف وثلاثمائة وخمسين سنة فخرُ الكائنات محمد ﷺ والتي لها ثلاثمائة وخمسين مليون منتسب في كل عصر. وقد عقدتُ العزم -بحمد الله- بكل قوتي على إطاعة أوامره المقدسة. | أولا: لا توجد جمعية باسم جمعية النوريين، ولست منتسبا لأية جمعية من هذا القبيل. إنني منتسب إلى جمعية الإسلام المقدسة والعظيمة.. الجمعية الإلهية والنورانية التي تبشر الإنسانية جمعاء بالسعادة الأبدية وبالسلامة الأبدية والتي وضعها منذ أكثر من ألف وثلاثمائة وخمسين سنة فخرُ الكائنات محمد ﷺ والتي لها ثلاثمائة وخمسين مليون منتسب في كل عصر. وقد عقدتُ العزم -بحمد الله- بكل قوتي على إطاعة أوامره المقدسة. | ||
أما رسائل النور التي اعتبر المدعي تتلمذي عليها ذنبا وجُرما، فقد علّمتني وظائفي الدينيةَ والإيمانية، وعلمتني أن الإسلام أسمى وأقدسُ دينٍ وأنه السبيل الوحيد لسعادة البشرية، وعلمتني أن القرآن هو الأمر الإلهي النازل من رب العالمين سبحانه وتعالى، الحاضرِ الناظر في كل مكان، وأن الوجود بأجمعه بدءاً من الذرات وانتهاءً بالنجوم وبالشموس هو تحت قدرته وتحت إدارته الأزلية، وعلمتني أن القرآن معجزة إلهية يحيط نظره بكل الحوادث منذ الأزل إلى الأبد، وأنه أسمى من جميع الكتب، وكتاب معجز من أربعين وجها، وكلام أزلي يبشر البشرية جمعاء بالسعادة الأبدية فيجعل المشتاقين إليه يشعرون بعظم المنة عليهم. وأن الرسول ﷺ المرسَل من قِبَل رب العالمين كان بكل أحواله أكملَ الناس جميعا وأصدقَهم وأسماهم في نواحي الكمال، وأنه قدم للناس جميعا -بنور الإسلام- أكبر بُشرى وأقدسَ سلوان، وأنه أدار بسلطنته المعنوية خُمس نوع البشر منذ أربعة عشر قرنا، ويُكتَب في دفتر حسناته جميعُ ما كسبتْه أمته من حسناتٍ منذ ألف وثلاثمائة ونيف من السنين، وأنه سببُ خلق الكائنات، وأنه حبيب الله. وعلمتني أن الآخرة والجنة وجهنم حق وحقيقة، وذلك ببراهينَ وحجج باهرة مستقاة من القرآن المعجز. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme