İçeriğe atla

Onuncu Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"هو «الحافظ أحمد المهاجر» وسيقصُّ عليكم ما وقع له بنفسِه. نعم، لقد أخطأتُ في اجتهادي في خدمة القرآن، حيث فكرتُ لإنقاذ آخرتي، فما أن بَدا فيّ هذا النوع من الرغبة فترتُ عن العمل للقرآن. فأتتني لطمةٌ رؤوفة، رغم ما فيها من قوة وشدة، بل كانت في الحقيقة صفعةً..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وهكذا فعلى الرغم من أن قلب «خلوصي» ثابت لا يتزعزع، وهو رابط الجأش، فقد ساقه هذا الوضعُ الجميل الذي ابتسم له، إلى الفتور.. فجاءته لطمةٌ ذات رأفة، إذ تعرّض له عددٌ من المنافقين طوال سنتين متواليتين، فسلبوه لذةَ الدنيا وأفقدوه طعمَها، حتى جعلوه يمتعض منها..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("هو «الحافظ أحمد المهاجر» وسيقصُّ عليكم ما وقع له بنفسِه. نعم، لقد أخطأتُ في اجتهادي في خدمة القرآن، حيث فكرتُ لإنقاذ آخرتي، فما أن بَدا فيّ هذا النوع من الرغبة فترتُ عن العمل للقرآن. فأتتني لطمةٌ رؤوفة، رغم ما فيها من قوة وشدة، بل كانت في الحقيقة صفعةً..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
55. satır: 55. satır:
== الرابع: ==
== الرابع: ==


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هو «الحافظ أحمد المهاجر» وسيقصُّ عليكم ما وقع له بنفسِه.
Muhacir Hâfız Ahmed’dir. O kendisi söylüyor: Evet, ben itiraf ediyorum ki hizmet-i Kur’aniyede âhiretim nokta-i nazarında içtihadımda hata ettim. Hizmete fütur verecek bir arzuda bulundum. Şefkatli fakat şiddetli ve keffaretli bir tokat yedim. Şöyle ki:
 
</div>
نعم، لقد أخطأتُ في اجتهادي في خدمة القرآن، حيث فكرتُ لإنقاذ آخرتي، فما أن بَدا فيّ هذا النوع من الرغبة فترتُ عن العمل للقرآن. فأتتني لطمةٌ رؤوفة، رغم ما فيها من قوة وشدة، بل كانت في الحقيقة صفعةً شديدة وزجراً عنيفاً، أرجو الله تعالى أن تكون كفارةً عما بدر مني من غفلة عن العمل لقرآنه العظيم. والحادثة كانت كالآتي:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">