İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أما مسألةُ الشك في الإيمان، فإن الاحتمالات الناشئة من «الإمكان الذاتي» لا ينافي اليقينَ ولا يخلّ به. إذ من القواعد المقررة في علم أصول الدين:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وقد بحثنا في بعض الرسائل مدى تفاهة هذه الهمزات والوساوس، وكيف أنها لا سندَ لها ولا أساس، أما هنا فسنجملها بما يأتي: كما أن صورةَ الحيّة في المرآة لا تلدغ، وانعكاسَ النار فيها لا يَحرق، وظِلَّ النَجَس فيها لا ينجس، كذلك ما ينعكس على مرآةِ الخيال أو الفك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أما مسألةُ الشك في الإيمان، فإن الاحتمالات الناشئة من «الإمكان الذاتي» لا ينافي اليقينَ ولا يخلّ به. إذ من القواعد المقررة في علم أصول الدين:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
123. satır: 123. satır:
«لا عبرة للاحتمال غير الناشئ عن دليل»
«لا عبرة للاحتمال غير الناشئ عن دليل»


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بمعنى: لا يكون الاحتمالُ الذاتي الذي لم ينشأ عن أمارة إمكاناً ذهنياً، فلا أهمية له كي يوجِب الشك. فبمثل هذه الإمكانات والاحتمالات الذاتية يظن المسكين المبتلى أنه قد فقد يقينَه بالحقائق الإيمانية.
Yani '''“'''Bir emareden gelmeyen bir ihtimal-i zatî ise bir imkân-ı zihnî olmaz ki şüphe verip ehemmiyeti olsun.” İşte bu desise-i şeytaniyeye maruz olan bîçare adam, hakaik-i imaniyeye yakînini, böyle zatî imkânlar ile kaybediyor zanneder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيخطر بباله مثلاً خواطرُ كثيرة من الإمكان الذاتي من جهة بشرية الرسول ﷺ، ولا شك أنها لا تخلّ بيقينه وجزمه الإيماني، ولكن ظنَّه أن هذا يضرّ هو الذي يسبب له الضرر.
Mesela, Hazret-i Peygamber aleyhissalâtü vesselâm hakkında beşeriyet itibarıyla çok imkân-ı zatiye hatırına geliyor ki imanın cezim ve yakînine zarar vermez. Fakat o, zarar verdi zanneder, zarara düşer.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">