64.902
düzenleme
("وقد بحثنا في بعض الرسائل مدى تفاهة هذه الهمزات والوساوس، وكيف أنها لا سندَ لها ولا أساس، أما هنا فسنجملها بما يأتي: كما أن صورةَ الحيّة في المرآة لا تلدغ، وانعكاسَ النار فيها لا يَحرق، وظِلَّ النَجَس فيها لا ينجس، كذلك ما ينعكس على مرآةِ الخيال أو الفك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("أما مسألةُ الشك في الإيمان، فإن الاحتمالات الناشئة من «الإمكان الذاتي» لا ينافي اليقينَ ولا يخلّ به. إذ من القواعد المقررة في علم أصول الدين:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
123. satır: | 123. satır: | ||
«لا عبرة للاحتمال غير الناشئ عن دليل» | «لا عبرة للاحتمال غير الناشئ عن دليل» | ||
بمعنى: لا يكون الاحتمالُ الذاتي الذي لم ينشأ عن أمارة إمكاناً ذهنياً، فلا أهمية له كي يوجِب الشك. فبمثل هذه الإمكانات والاحتمالات الذاتية يظن المسكين المبتلى أنه قد فقد يقينَه بالحقائق الإيمانية. | |||
فيخطر بباله مثلاً خواطرُ كثيرة من الإمكان الذاتي من جهة بشرية الرسول ﷺ، ولا شك أنها لا تخلّ بيقينه وجزمه الإيماني، ولكن ظنَّه أن هذا يضرّ هو الذي يسبب له الضرر. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme