İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وأحياناً أخرى تُلقي لمَّةُ الشيطان -التي هي على القلب- كلاماً لا يليق بجلال الله سبحانه وتعالى. فيظن صاحبُه أن قلبه هو الذي فَسَد فصدر عنه هذا الكلام، فيضطرب ويتألم. والحال أن اضطرابه وخوفه وعدمَ رضاه دليلٌ على أن تلك الكلمات لم تكن صادرةً من قلبه، وإنم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ذلك لأنه من القواعد المقررة: «تخيّلُ الشتم ليس شتماً، وتخيلُ الكفر ليس كفراً، وتصوّرُ الضلالة ليس ضلالةً»." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وأحياناً أخرى تُلقي لمَّةُ الشيطان -التي هي على القلب- كلاماً لا يليق بجلال الله سبحانه وتعالى. فيظن صاحبُه أن قلبه هو الذي فَسَد فصدر عنه هذا الكلام، فيضطرب ويتألم. والحال أن اضطرابه وخوفه وعدمَ رضاه دليلٌ على أن تلك الكلمات لم تكن صادرةً من قلبه، وإنم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
129. satır: 129. satır:
وأحياناً أخرى تُلقي لمَّةُ الشيطان -التي هي على القلب- كلاماً لا يليق بجلال الله سبحانه وتعالى. فيظن صاحبُه أن قلبه هو الذي فَسَد فصدر عنه هذا الكلام، فيضطرب ويتألم. والحال أن اضطرابه وخوفه وعدمَ رضاه دليلٌ على أن تلك الكلمات لم تكن صادرةً من قلبه، وإنما هي من اللمّة الشيطانية، أو أن الشيطان يخيّلها إليه ويذكّره بها.
وأحياناً أخرى تُلقي لمَّةُ الشيطان -التي هي على القلب- كلاماً لا يليق بجلال الله سبحانه وتعالى. فيظن صاحبُه أن قلبه هو الذي فَسَد فصدر عنه هذا الكلام، فيضطرب ويتألم. والحال أن اضطرابه وخوفه وعدمَ رضاه دليلٌ على أن تلك الكلمات لم تكن صادرةً من قلبه، وإنما هي من اللمّة الشيطانية، أو أن الشيطان يخيّلها إليه ويذكّره بها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وكذلك فإن من بين اللطائف الإنسانية -وهي بضع لطائف لم أستطع تشخيصها- ما لا ترضخ للإرادة والاختيار، ولا تدخل تحت وطأة المسؤولية - فتتحكم أحياناً وتسيطر دون أن تنصت لنداء الحق، وتلج في أمور خاطئة، وعندئذ يُلقي الشيطانُ في رَوع هذا الإنسان المبتلى: إن فطرتَك فاسدة لا تنسجم مع الإيمان والحق، ألا ترى أنها تلج بلا إرادة في مثل هذه الأمور الباطلة؟ إذن فقد حكم عليك قَدَرُك بالتعاسة وقضى عليك بالشقاء!. فيهلك ذلك المسكين في هذا اليأس المدمّر.
Hem insanın letaifi içinde teşhis edemediğim bir iki latîfe var ki ihtiyar ve iradeyi dinlemezler belki de mes’uliyet altına da giremezler. Bazen o latîfeler hükmediyorlar, hakkı dinlemiyorlar, yanlış şeylere giriyorlar. O vakit şeytan o adama telkin eder ki: “Senin istidadın hakka ve imana muvafık değil ki böyle ihtiyarsız bâtıl şeylere giriyorsun. Demek senin kaderin, seni şakavete mahkûm etmiştir.” O bîçare adam, yeise düşüp, helâkete gider.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا فإن حصن المؤمن الحصين من الدسائس الشيطانية المتقدّمة هي المُحكمات القرآنية والحقائق الإيمانية المرسومةُ حدودُها بدساتير العلماء المحققين والأصفياء الصالحين. أما الدسائس الأخيرة فإنها تُردّ بالاستعاذة بالله سبحانه وتعالى وبإهمالها، لأن من طبيعة الوساوس أنها تكبر وتتضخم كلما زاد الاهتمام بها. فالسُنّة المحمدية للمؤمن هي البلسم الشافي لمثل هذه الجراحات الروحية.
İşte şeytanın evvelki desiselerine karşı mü’minin tahassungâhı: Muhakkikîn-i asfiyanın düsturlarıyla hudutları taayyün eden hakaik-i imaniye ve muhkemat-ı Kur’aniyedir. Ve âhirdeki desiselerine karşı, istiaze ile ehemmiyet vermemektir. Çünkü ehemmiyet verdikçe, nazar-ı dikkati celbettirip büyür, şişer. Mü’minin böyle manevî yaralarına tiryak ve merhem, sünnet-i seniyedir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">