İçeriğe atla

On Yedinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"نعم، إنَّ الفاطر الحكيم يدرج دساتيرَ الكتاب المبين وأحكامه دَرجاً في غاية الجمال، ويُجملها في غاية الاختصار، ضمن لذةٍ خاصةٍ لذلك الشيء، وفي ثنايا حاجةٍ مخصوصة له. فإذا ما عمل الشيءَ وفق تلك اللذة الخاصة والحاجة المخصوصة، فإنه يمتثل -من حيث لا يشعر- أحك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("بل يمكن أن يقال بناء على هذا السر: إن الماء اللطيف الرقراق ما إن يتسلم أمراً بالانجماد، حتى يمتثل ذلك الأمر بشدة وشوق إلى حدّ أنه يكسر الحديد ويحطّمه. فإذن عندما تبلّغ البرودةُ ودرجاتُ الانجماد أمراً ربانياً بالتوسع، إلى الماء الموجود داخل كرة حديدٍ مق..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("نعم، إنَّ الفاطر الحكيم يدرج دساتيرَ الكتاب المبين وأحكامه دَرجاً في غاية الجمال، ويُجملها في غاية الاختصار، ضمن لذةٍ خاصةٍ لذلك الشيء، وفي ثنايا حاجةٍ مخصوصة له. فإذا ما عمل الشيءَ وفق تلك اللذة الخاصة والحاجة المخصوصة، فإنه يمتثل -من حيث لا يشعر- أحك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
273. satır: 273. satır:
الثانية: توافقُ حركته مع الدساتير التي تكوّن نظامَ العالم، وانسجام عمله مع القوانين التي تديم توازن الموجودات، فيشهد -بهذا الانسجام والتوافق- على وجود ذلك العليم القدير.
الثانية: توافقُ حركته مع الدساتير التي تكوّن نظامَ العالم، وانسجام عمله مع القوانين التي تديم توازن الموجودات، فيشهد -بهذا الانسجام والتوافق- على وجود ذلك العليم القدير.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ذلك لأن جماداً كالذرة -أو حشرة كالنحلة- لا تستطيع أن تعرفَ النظام والموازنة اللذين هما من المسائل الدقيقة المهمة المسطورة في الكتاب المبين.. إذ أين الذرةُ والنحلة من قراءة ذلك الكتاب الذي هو في يدِ مَن يقول: ﴿ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَٓاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ﴾ (الأنبياء: ١٠٤) فلا يجرؤ أحدٌ أن يردّ هذه الشهادة للذرة إلّا مَن يتوهم بحماقة متناهية أنها تملك عيناً بصيرة تتمكن بها قراءة الحروف الدقيقة لذلك الكتاب المبين؟.
Çünkü zerre gibi bir camid, arı gibi küçük bir hayvan, Kitab-ı Mübin’in mühim ve ince meseleleri olan nizam ve mizanı bilmez. Camid bir zerre, arı gibi küçük bir hayvan nerede? Semavat tabakalarını bir defter sahifesi gibi açıp, kapayıp toplayan Zat-ı Zülcelal’in elindeki Kitab-ı Mübin’in mühim, ince meselelerini okumak nerede? Eğer sen divanelik edip zerrede, o kitabın ince hurufatını okuyacak kadar bir göz bulunduğunu tevehhüm etsen o vakit, o zerrenin şehadetini redde çalışabilirsin.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، إنَّ الفاطر الحكيم يدرج دساتيرَ الكتاب المبين وأحكامه دَرجاً في غاية الجمال، ويُجملها في غاية الاختصار، ضمن لذةٍ خاصةٍ لذلك الشيء، وفي ثنايا حاجةٍ مخصوصة له. فإذا ما عمل الشيءَ وفق تلك اللذة الخاصة والحاجة المخصوصة، فإنه يمتثل -من حيث لا يشعر- أحكام ذلك الكتاب المبين.
Evet Fâtır-ı Hakîm, Kitab-ı Mübin’in düsturlarını gayet güzel bir surette ve muhtasar bir tarzda ve has bir lezzette ve mahsus bir ihtiyaçta icmal edip derceder. Her şey öyle has bir lezzet ve mahsus bir ihtiyaç ile amel etse, o Kitab-ı Mübin’in düsturlarını bilmeyerek imtisal eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">