Translations:On Yedinci Lem'a/114/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("أَرأيت لو اجتمعت في عالم الشهادة أيضاً -كما هو في عالم الغيب- أصواتُ المكبرين البالغين مئات الملايين من المؤمنين بـ«الله أكبر» عقب الصلوات ولاسيما صلاة العيد، واتحدتْ جميعُها في آن واحد أما كانت متساوية لصوت تكبيرة «الله أكبر» تطلقها كرةُ الأرض ومتنا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    أَرأيت لو اجتمعت في عالم الشهادة أيضاً -كما هو في عالم الغيب- أصواتُ المكبرين البالغين مئات الملايين من المؤمنين بـ«الله أكبر» عقب الصلوات ولاسيما صلاة العيد، واتحدتْ جميعُها في آن واحد أما كانت متساوية لصوت تكبيرة «الله أكبر» تطلقها كرةُ الأرض ومتناسبةً مع ضخامتها والتي أصبحت كأنها إنسان ضخم، إذ باتحاد تكبيرات أولئك الموحّدين في آن واحد يكون هناك تكبيرةٌ عظيمة جداً كأن الأرض تطلقها، بل كأن الأرض تتزلزل زلزالها في صلاة العيد. إذ تكبّر الله بتكبير العالم الإسلامي بأقطاره وأوتاده وتسبّحه بتسبيحهم وأذكارهم فتنوي من صميم قلب كعبتها المشرّفة التي هي قِبلتُها، وتكبّر بـ «الله أكبر» بلسان عَرَفة من فم مكة المكرمة. فبتموّج صدى «الله أكبر» متمثلاً في هواء كهوف أفواه جميع المؤمنين المنتشرين في العالم بمثل تموج ما لا يحد من الصدى في كلمة واحدة من «الله أكبر». بل تتموج تلك التكبيرات والأذكار في أقطار السماوات وعوالم البرزخ. فالحمد لله الذي جعل هذه الأرض ساجدةً عابدةً له وهيأها لتكون مسجداً لعباده ومهداً لمخلوقاته. فنحمده سبحانه ونسبّحه ونكبّره بعدد ذرات الأرض ونرفع إليه حمداً بعدد موجوداته أن جعلنا من أمة محمد ﷺ الذي علّمنا هذا النوع من العبادة.
    أَرأيت لو اجتمعت في عالم الشهادة أيضاً -كما هو في عالم الغيب- أصواتُ المكبرين البالغين مئات الملايين من المؤمنين بـ«الله أكبر» عقب الصلوات ولاسيما صلاة العيد، واتحدتْ جميعُها في آن واحد أما كانت متساوية لصوت تكبيرة «الله أكبر» تطلقها كرةُ الأرض ومتناسبةً مع ضخامتها والتي أصبحت كأنها إنسان ضخم، إذ باتحاد تكبيرات أولئك الموحّدين في آن واحد يكون هناك تكبيرةٌ عظيمة جداً كأن الأرض تطلقها، بل كأن الأرض تتزلزل زلزالها في صلاة العيد. إذ تكبّر الله بتكبير العالم الإسلامي بأقطاره وأوتاده وتسبّحه بتسبيحهم وأذكارهم فتنوي من صميم قلب كعبتها المشرّفة التي هي قِبلتُها، وتكبّر بـ «الله أكبر» بلسان عَرَفة من فم مكة المكرمة. فبتموّج صدى «الله أكبر» متمثلاً في هواء كهوف أفواه جميع المؤمنين المنتشرين في العالم بمثل تموج ما لا يحد من الصدى في كلمة واحدة من «الله أكبر». بل تتموج تلك التكبيرات والأذكار في أقطار السماوات وعوالم البرزخ.

    13.15, 23 Nisan 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Yedinci Lem'a)
    Evet, eğer namazların arkasında, hususan bayram namazlarında bir anda Allahu ekber diyen yüzer milyon insanların sesleri, âlem-i gaybda ittihat ettikleri gibi âlem-i şehadette dahi birbiriyle ittihat edip içtima etse küre-i arz, tamamıyla büyük bir insan olup azametine nisbeten büyük bir sadâ ile söylediği Allahu ekber’e müsavi geldiğinden, o muvahhidînin ittihadı ile bir anda Allahu ekber demeleri, küre-i arzın büyük bir Allahu ekber’i hükmüne geçiyor. Âdeta bayram namazlarında âlem-i İslâm’ın zikir ve tesbihiyle zemin; zelzele-i kübraya mazhar olup, aktar u etrafıyla Allahu ekber deyip, kıblesi olan Kâbe-i Mükerreme’nin samimi kalbiyle niyet edip, Mekke ağzıyla, Cebel-i Arefe diliyle Allahu ekber diyerek, o tek kelime etraf-ı arzdaki umum mü’minlerin mağara-misal ağızlarındaki havada temessül ediyor. Bir tek Allahu ekber kelimesinin aks-i sadâsıyla hadsiz Allahu ekber vuku bulduğu gibi o makbul zikir ve tekbir, semavatı dahi çınlatıp berzah âlemlerine de temevvüc ederek sadâ veriyor.

    أَرأيت لو اجتمعت في عالم الشهادة أيضاً -كما هو في عالم الغيب- أصواتُ المكبرين البالغين مئات الملايين من المؤمنين بـ«الله أكبر» عقب الصلوات ولاسيما صلاة العيد، واتحدتْ جميعُها في آن واحد أما كانت متساوية لصوت تكبيرة «الله أكبر» تطلقها كرةُ الأرض ومتناسبةً مع ضخامتها والتي أصبحت كأنها إنسان ضخم، إذ باتحاد تكبيرات أولئك الموحّدين في آن واحد يكون هناك تكبيرةٌ عظيمة جداً كأن الأرض تطلقها، بل كأن الأرض تتزلزل زلزالها في صلاة العيد. إذ تكبّر الله بتكبير العالم الإسلامي بأقطاره وأوتاده وتسبّحه بتسبيحهم وأذكارهم فتنوي من صميم قلب كعبتها المشرّفة التي هي قِبلتُها، وتكبّر بـ «الله أكبر» بلسان عَرَفة من فم مكة المكرمة. فبتموّج صدى «الله أكبر» متمثلاً في هواء كهوف أفواه جميع المؤمنين المنتشرين في العالم بمثل تموج ما لا يحد من الصدى في كلمة واحدة من «الله أكبر». بل تتموج تلك التكبيرات والأذكار في أقطار السماوات وعوالم البرزخ.