Translations:Yirmi Altıncı Lem'a/67/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("وفيما كنت مضطرباً وسط الجهات الست تتوالى عليّ منها صنوف الوحشة والدهشة واليأس والظلمة، إذا بأنوار الإيمان المتألقة في وجه القرآن المعجز البيان، تمدّني وتضيء تلك الجهات الست وتنورها بأنوار باهرة ساطعة ما لو تضاعف ما انتابني من صنوف الوحشة وأنواع الظل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    وفيما كنت مضطرباً وسط الجهات الست تتوالى عليّ منها صنوف الوحشة والدهشة واليأس والظلمة، إذا بأنوار الإيمان المتألقة في وجه القرآن المعجز البيان، تمدّني وتضيء تلك الجهات الست وتنورها بأنوار باهرة ساطعة ما لو تضاعف ما انتابني من صنوف الوحشة وأنواع الظلمات مائةَ مرة، لكانت تلك الأنوار كافيةً ووافية لإحاطتها.
    وفيما كنت مضطرباً وسط الجهات الست تتوالى عليّ منها صنوف الوحشة والدهشة واليأس والظلمة، إذا بأنوار الإيمان المتألقة في وجه القرآن المعجز البيان، تمدّني وتضيء تلك الجهات الست وتنورها بأنوار باهرة ساطعة ما لو تضاعف ما انتابني من صنوف الوحشة وأنواع الظلمات مائةَ مرة، لكانت تلك الأنوار كافيةً ووافية لإحاطتها.
    فبدّلت -تلك الأنوارُ- السلسلة الطويلة من الوحشة إلى سلوان ورجاء، وحوّلت كلَّ المخاوف إلى أُنس القلب، وأمل الروح الواحدة تلو الأخرى.

    12.45, 27 Nisan 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Yirmi Altıncı Lem'a)
    Bu altı cihetten gelen dehşet ve vahşet ve karanlık ve meyusiyet içinde çırpındığım hengâmda, birden Kur’an-ı Mu’cizü’l-Beyan’ın semasında parlayan iman nurları imdada yetişti. O altı ciheti o kadar tenvir edip ışıklandırdı ki gördüğüm o vahşetler, o karanlıklar yüz derece tezauf etse idi yine o nur, onlara karşı kâfi ve vâfi idi. Bütün o dehşetleri birer birer teselliye ve o vahşetleri birer birer ünsiyete çevirdi. Şöyle ki:

    وفيما كنت مضطرباً وسط الجهات الست تتوالى عليّ منها صنوف الوحشة والدهشة واليأس والظلمة، إذا بأنوار الإيمان المتألقة في وجه القرآن المعجز البيان، تمدّني وتضيء تلك الجهات الست وتنورها بأنوار باهرة ساطعة ما لو تضاعف ما انتابني من صنوف الوحشة وأنواع الظلمات مائةَ مرة، لكانت تلك الأنوار كافيةً ووافية لإحاطتها.

    فبدّلت -تلك الأنوارُ- السلسلة الطويلة من الوحشة إلى سلوان ورجاء، وحوّلت كلَّ المخاوف إلى أُنس القلب، وأمل الروح الواحدة تلو الأخرى.