ذكر علامة عصره الإمام ابن فورك -الذي كان يسمى بالشافعي الثاني كناية عن اجتهاده الكامل وفضله-: «أنه ﷺ سار في غزوة الطائف ليلاً وهو وَسِنٌ، ([1]) فاعتَرضهُ سدرةٌ، ([2]) فانفرجت له نصفين حتى جاز بينهما، وبقيت على ساقين إلى وقتنا». ([3])