Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
10.34, 5 Şubat 2024 tarihinde
Said (mesaj | katkılar) tarafından oluşturulmuş
73047 numaralı sürüm
(fark) ← Önceki sürüm | Güncel sürüm (fark) | Sonraki sürüm → (fark)
وفي طريق آخر «أنه جرى لأبي سفيان بن حرب وصفوان بن أمية مع ذئب وجَداه أخذ ظبياً فدخل الظبيُ الحرمَ، فانصرف الذئب، فعجبا من ذلك، فقال الذئب: أعجبُ من ذلك محمد بن عبد الله بالمدينة يدعوكم إلى الجنة.. فقال أبو سفيان: واللات والعزّى لئن ذكرتَ هذا بمكة لتتركنّها خلوفاً ([1]) ». ([2])
- ↑ (الخلوف): أي خالية من أهلها.
- ↑ القاضي عياض، الشفا١/ ٣١١؛ ابن كثير، البداية والنهاية ٦/ ١٤٦؛ القرطبي، الإعلام بما في دين النصارى ٣٦١.