İçeriğe atla

ÜÇÜNCÜ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"مثلاً: إن الجمهور إنما يتصورون حقيقة التصرف الإلهي في الكائنات بصورة تصرف السلطان الذي استوى على سرير السلطنة، كما في قوله سبحانه وتعالى: ﴿ اَلرَّحْمٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوٰى ﴾ (طه:٥)، وإذ كانت حسيات الجمهور في هذا المركز، فالذي يقتضيه منهجُ البلا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("اعلم أن الجمهور الأكثر هم عوام، والأقلُّ تابع للأكثر في نظر الشارع، لأن الخطاب المتوجه نحو العوام يستفيد منه الخواص ويأخذون حصتهم منه، ولو عُكس لبقي العوامُ محرومين. وأن جمهور العوام لا يجرِّدون أذهانَهم عن المألوفات والتخيلات، فلا يقتدرون على درك ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("مثلاً: إن الجمهور إنما يتصورون حقيقة التصرف الإلهي في الكائنات بصورة تصرف السلطان الذي استوى على سرير السلطنة، كما في قوله سبحانه وتعالى: ﴿ اَلرَّحْمٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوٰى ﴾ (طه:٥)، وإذ كانت حسيات الجمهور في هذا المركز، فالذي يقتضيه منهجُ البلا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
751. satır: 751. satır:
اعلم أن الجمهور الأكثر هم عوام، والأقلُّ تابع للأكثر في نظر الشارع، لأن الخطاب المتوجه نحو العوام يستفيد منه الخواص ويأخذون حصتهم منه، ولو عُكس لبقي العوامُ محرومين. وأن جمهور العوام لا يجرِّدون أذهانَهم عن المألوفات والتخيلات، فلا يقتدرون على درك الحقائق المجردة والمعقولات الصرفة إلّا بمنظار متخيلاتهم وتصويرِها بصورة مألوفاتهم. لكن بشرط أن لا يبقى نظرُهم على الصورة نفسها حتى يلزم المحال، كالجسمية أو الجهة بل يمر نظرهم إلى الحقائق.
اعلم أن الجمهور الأكثر هم عوام، والأقلُّ تابع للأكثر في نظر الشارع، لأن الخطاب المتوجه نحو العوام يستفيد منه الخواص ويأخذون حصتهم منه، ولو عُكس لبقي العوامُ محرومين. وأن جمهور العوام لا يجرِّدون أذهانَهم عن المألوفات والتخيلات، فلا يقتدرون على درك الحقائق المجردة والمعقولات الصرفة إلّا بمنظار متخيلاتهم وتصويرِها بصورة مألوفاتهم. لكن بشرط أن لا يبقى نظرُهم على الصورة نفسها حتى يلزم المحال، كالجسمية أو الجهة بل يمر نظرهم إلى الحقائق.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
مثلاً: إن الجمهور إنما يتصورون حقيقة التصرف الإلهي في الكائنات بصورة تصرف السلطان الذي استوى على سرير السلطنة، كما في قوله سبحانه وتعالى: ﴿ اَلرَّحْمٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوٰى ﴾ (طه:٥)، وإذ كانت حسيات الجمهور في هذا المركز، فالذي يقتضيه منهجُ البلاغة ويستلزمه طريق الإرشاد، رعاية أفهامهم واحترام حسياتهم ومماشاة عقولهم ومراعاة أفكارهم. فهذه المنازل التي يُراعى فيها عقول البشر ويُحترم تسمى بـ«التنزّلات الإلهية» فهذا التنزل لتأنيس أذهانهم. راجع المقدمة العاشرة.
İşte hissiyat-ı cumhur şu merkezde olduklarından elbette irşad ve belâgat iktiza eder ki: Onların hissiyatı riayet ve ihtiram edilsin ve efkârları dahi bir derece mümaşat ve ihtiram edilsin. İşte riayet ve ihtiram, ukûl-ü beşere karşı olan tenezzülat-ı İlahiye ile tesmiye olunur. Evet o tenezzülat, te’nis-i ezhan içindir. Onuncu Mukaddime’ye müracaat et.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلهذا وضـعَ صـور المتشابهات التي تـراعـي الجمهور المقيديـن بأحاسـيـسـهم ومتخيلاتهم منظاراً على نظرهم لرؤيـة الحقائق المجردة. ولهذا فقد أكثَرَ الناسُ في كلامهم من الاستعارات لتصوّر المعاني العميقة أو لتصوير المعاني المتفرقة، في صورة سهلة بسيطة، بمعنى أن هذه المتشابهات من أكثر أقسام الاستعارات غموضاً، إذ إنها صورٌ مثالية لأخفى الحقائق الغامضة، بمعنى أن الإشكال إنما هو من دقةِ المعنى وعمقِه لا من إغلاق اللفظ وتعقيده.
İşte bunun içindir ki: Hakaik-i mücerredeye temaşa etmek için hissiyat ve hayal-âlûd cumhurun nazarlarını okşayan suver-i müteşabiheden birer dürbün vaz’edilmiştir. İşte şu cevabı teyid eden, maânî-i amîka veya müteferrikayı bir suret-i sehil ve basitada tasavvur veya tasvir etmek için nâsın kelâmında istiarat-ı kesîreyi îrad ederler. Demek, müteşabihat dahi istiaratın en ağmaz olan kısmıdır. Zira en hafî hakaikin suver-i misaliyesidir. Demek, işkâl ise mananın dikkatindendir, lafzın iğlakından değildir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">