İçeriğe atla

Münazarat/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وخلاصة القول: مَن لم يعتمد على غيره يحاول هو بنفسه. وسأضرب لكم مثلاً: أنتم من البدو، رأس مالكم الغنمُ -وأنتم أعلم بأموركم- فقد عهد كلٌّ منكم قسماً من أغنامه إلى راعٍ، بينما الراعي كسلان ومُعاوِنه متهاون متكاسل وكلابه جبانة، فإن اعتمدتم عليه ونمتم براحة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("نعم... نعم... أجل.. أجل.! لو سكن طنينُ البعوض وهدأ دويّ النحل فلا تأسوا ولا تحزنوا ولا تخمدْ أشواقُكم أبداً، فالموسيقى الإلهية العظيمة التي تجعل بنغماتها الكونَ في رقصٍ وانتشاء، وتهز بأشجانها أسرارَ الحقائق، لم تسكن أبداً ولم تهدأ... بل تستمر قوية عالية ها..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وخلاصة القول: مَن لم يعتمد على غيره يحاول هو بنفسه. وسأضرب لكم مثلاً: أنتم من البدو، رأس مالكم الغنمُ -وأنتم أعلم بأموركم- فقد عهد كلٌّ منكم قسماً من أغنامه إلى راعٍ، بينما الراعي كسلان ومُعاوِنه متهاون متكاسل وكلابه جبانة، فإن اعتمدتم عليه ونمتم براحة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
78. satır: 78. satır:
نعم... نعم... أجل.. أجل.! لو سكن طنينُ البعوض وهدأ دويّ النحل فلا تأسوا ولا تحزنوا ولا تخمدْ أشواقُكم أبداً، فالموسيقى الإلهية العظيمة التي تجعل بنغماتها الكونَ في رقصٍ وانتشاء، وتهز بأشجانها أسرارَ الحقائق، لم تسكن أبداً ولم تهدأ... بل تستمر قوية عالية هادرة.
نعم... نعم... أجل.. أجل.! لو سكن طنينُ البعوض وهدأ دويّ النحل فلا تأسوا ولا تحزنوا ولا تخمدْ أشواقُكم أبداً، فالموسيقى الإلهية العظيمة التي تجعل بنغماتها الكونَ في رقصٍ وانتشاء، وتهز بأشجانها أسرارَ الحقائق، لم تسكن أبداً ولم تهدأ... بل تستمر قوية عالية هادرة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن مَلِك الملوك وسلطانَ السلاطين ملك الأزل وسلطان الأبد ينادي بقرآنه الكريم الذي هو موسيقاه الإلهية، مالئاً الكونَ كله صوتاً صداحاً هادراً في قبة السماء فانعطفت النغمات المقدسة لذلك النداء السامي متموجة نحو أصداف رؤوس العلماء ومغارات قلوب الأولياء وكهوف أفواه الخطباء وانعكست أصديتها من ألسنتهم سيّالةً، سيارة منوّعة، مختلفة... هزّت الدنيا بشدة موجاتها، فطَبعتْ بتجسّمها كتبَ الإسلام كلها وصيّرتها كأنها وَترٌ من طنبور، وشريط من آلةِ قانون فأَعلن كلُّ وترٍ نوعاً من ذلك الصدى السماوي الروحاني... فمن لم يسمع -أو لم يستمع- بأُذُن قلبه ذلك الصدى الذي ملأ العالم ضياءً، أنّى له أن يصغيَ إلى طنين أمير الدولة ورجاله!
Padişahların padişahı olan Sultan-ı Ezelî, Kur’an denilen musika-i İlahiyesi ile umum âlemi doldurarak kubbe-i âsumanda şiddetli ses getirmekle, sadef-i kehf-misal olan ulema ve meşayih ve hutebanın dimağ, kalp ve femlerine vurarak, aks-i sadâsı onların lisanlarından çıkıp seyr ü seyelan ederek, çeşit çeşit sadâlarla dünyayı güm güm ile ihtizaza getiren o sadânın tecessüm ve intıbaıyla; umum kütüb-ü İslâmiyeyi bir tanbur ve kanunun bir teli ve bir şeridi hükmüne getiren ve her bir tel, bir neviyle onu ilan eden o sadâ-yı semavî ve ruhanîyi kalbin kulağıyla işitmeyen veya dinlemeyen; acaba o sadâya nisbeten sivrisinek gibi bir emîrin demdemelerini ve karasinekler gibi bir hükûmetin adamlarının vızvızlarını işitecek midir?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">