İçeriğe atla

On Dördüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فيا نفسي! إنّ أحبَّتك كلَّهم، وعلى رأسهم وفي مقدمتهم حبيبُ الله ﷺ، هم الآن في الطرف الآخر من القبر. فلم يبق هنا إلّا واحد أو اثنان وهم أيضا متأهبون للرّحيل. فلا تُديرنّ رأسَكِ جَفِلَةً من الموت، خائفة من القبر، بل حَدِّقي في القبر وانظري إلى حفرته بشهام..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("(درس للعبرة وصفعة قوية على رأس الغفلة)" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فيا نفسي! إنّ أحبَّتك كلَّهم، وعلى رأسهم وفي مقدمتهم حبيبُ الله ﷺ، هم الآن في الطرف الآخر من القبر. فلم يبق هنا إلّا واحد أو اثنان وهم أيضا متأهبون للرّحيل. فلا تُديرنّ رأسَكِ جَفِلَةً من الموت، خائفة من القبر، بل حَدِّقي في القبر وانظري إلى حفرته بشهام..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
139. satır: 139. satır:
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ اِذَا زُلْزِلَتِ الْاَرْضُ زِلْزَالَهَا ❀ وَاَخْرَجَتِ الْاَرْضُ اَثْقَالَهَاۙ ❀ وَقَالَ الْاِنْسَانُ مَا لَهَاۚ ❀ يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ اَخْبَارَهَاۙ ❀ بِاَنَّ رَبَّكَ اَوْحٰى لَهَا ﴾ إلى آخر السورة.
اِذَا زُل۟زِلَتِ ال۟اَر۟ضُ زِل۟زَالَهَا ۝ وَاَخ۟رَجَتِ ال۟اَر۟ضُ اَث۟قَالَهَا ۝ وَ قَالَ ال۟اِن۟سَانُ مَالَهَا ۝ يَو۟مَئِذٍ تُحَدِّثُ اَخ۟بَارَهَا ۝ بِاَنَّ رَبَّكَ اَو۟حٰى لَهَا … الخ
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هذه السورة الجليلة تبين بيانا قاطعا أن الأرض في حركاتها وزلزالها وحتى في اهتزازاتها أحيانا، إنما هي تحت أمر الله و وحيه.
Şu sure kat’iyen ifade ediyor ki: Küre-i arz, hareket ve zelzelesinde vahiy ve ilhama mazhar olarak emir tahtında depreniyor. Bazen de titriyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لقد وردتْ إلى القلب أجوبة -بمعاونة تنبيهٍ معنوي- عن بضعة أسئلة تدور حول الزلزال الذي حدث حاليا، ورغم أني عزمتُ على كتابة تلك الأجوبة كتابة مفصّلة عدة مرات، فلم يؤذَن لي، لذا ستُكتب مختصرة ومجملة.
Manevî ve ehemmiyetli bir canibden şimdiki zelzele münasebetiyle altı yedi cüz’î suale karşı, yine manevî ihtar yardımıyla cevapları kalbe geldi. Tafsilen yazmak kaç defa niyet ettimse de izin verilmedi. Yalnız icmalen kısacık yazılacak.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
السؤال الأول
'''Birinci Sual:''' Bu büyük zelzelenin maddî musibetinden daha elîm manevî bir musibeti olarak şu zelzelenin devamından gelen korku ve meyusiyet, ekser halkın ekser memlekette gece istirahatini selbederek dehşetli bir azap vermesi nedendir?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لقد أذاقت هذه الزلزلةُ العظيمة الناسَ مصيبةً معنوية أدهى من مصيبتها المادية الفجيعة، تلك هي الخوفُ والهلع واليأس والقنوط التي استولت على النفوس، حيث إنها استمرت ودامت حتى سلبتْ راحةَ أغلب الناس ليلا. وعمّ القلقُ والاضطراب أغلب مناطق البلاد.. تُرى ما منشأ هذا العذاب الأليم وما سببُه؟
'''Yine manevî cevap:''' Şöyle denildi ki ramazan-ı şerifin teravih vaktinde kemal-i neşe ve sürur ile sarhoşçasına gayet heveskârane şarkıları ve bazen kızların sesleriyle, radyo ağzıyla bu mübarek merkez-i İslâmiyet’in her köşesinde cazibedarane işittirilmesi, bu korku azabını netice verdi.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بمعاونة تنبيهٍ معنوي كذلك كان الجواب هو الآتي: إن مما يُقترف في أرجاء هذه البلاد -التي كانت مركزا طيبا للإسلام- من مُجون وعَربدة جِهارا نهارا، وفي شهر مبارك جليل كشهر رمضان، وفي أثناء إقامة صلوات التراويح، وإسماع الناس أغانٍ مثيرة بأصواتِ نساءٍ، وأحياناّ من الراديو وغيرها.. قد ولّد إذاقةَ عذابِ الخوف والهلع هذا.
'''İkinci Sual:''' Niçin gâvurların memleketlerinde bu semavî tokat başlarına gelmiyor, bu bîçare Müslümanlara iniyor?
 
</div>
السؤال الثاني
 
لماذا لا ينـزل هذا العذابُ الرباني والتأديب الإلهي ببلاد الكفر والإلحاد وينـزل بهؤلاء المساكين المسلمين الضعفاء؟.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">