İçeriğe atla

Yirminci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فلا ريب أنّ ترك الصخور لمواضعها الرفيعة من خشية الله واختيارها الأماكن الواطئة في تواضع جم، مسببة منافع جليلة شتى، أمر لا يحدث عبثا ولا سدىً وهو ليس مصادفة عمياء أيضا، بل هو تدبير رب قدير حكيم يُحدثه بانتظام وحكمة وإن بَدا في غير انتظام في ظاهر الأمر. و..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أنّ الجبال التي على سطح الأرض، والتي تجمّدت بعد أن كانت في حالة مائعة وسائلة. وأصبحت كتلا ضخمة من الصخور الصَّلدة، تتفتت وتتصدع، بتجليات جلالية، تتجلى على صورة زلازل وانقلابات أرضية، مثلما تناثر وأصبح دكا ذلك الجبل الذي تجلّى عليه الرب سبحانه في طلب م..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("فلا ريب أنّ ترك الصخور لمواضعها الرفيعة من خشية الله واختيارها الأماكن الواطئة في تواضع جم، مسببة منافع جليلة شتى، أمر لا يحدث عبثا ولا سدىً وهو ليس مصادفة عمياء أيضا، بل هو تدبير رب قدير حكيم يُحدثه بانتظام وحكمة وإن بَدا في غير انتظام في ظاهر الأمر. و..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
81. satır: 81. satır:
فتلك الصخور تهبط من ذُرى تلك الجبال، من خشية ظهور تجليات جلالية ورهبة منها، فتتناثر أجزاؤها. فقسم منها ينقلب ترابا تنشأ فيه النباتات.. وقسم آخر يبقى على هيئَة صخور تتدحرج إلى الوديان وتكتسح السهول فيستخدمها أهل الأرض في كثير من الأمور النافعة -كبناء المساكن مثلا- فضلا عن أمورٍ وحكم مخفية ومنافع شتى، فهي في سجدة وطاعة للقدرة الإلهية وانقياد تام لدساتير الحكمة الربانية.
فتلك الصخور تهبط من ذُرى تلك الجبال، من خشية ظهور تجليات جلالية ورهبة منها، فتتناثر أجزاؤها. فقسم منها ينقلب ترابا تنشأ فيه النباتات.. وقسم آخر يبقى على هيئَة صخور تتدحرج إلى الوديان وتكتسح السهول فيستخدمها أهل الأرض في كثير من الأمور النافعة -كبناء المساكن مثلا- فضلا عن أمورٍ وحكم مخفية ومنافع شتى، فهي في سجدة وطاعة للقدرة الإلهية وانقياد تام لدساتير الحكمة الربانية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلا ريب أنّ ترك الصخور لمواضعها الرفيعة من خشية الله واختيارها الأماكن الواطئة في تواضع جم، مسببة منافع جليلة شتى، أمر لا يحدث عبثا ولا سدىً وهو ليس مصادفة عمياء أيضا، بل هو تدبير رب قدير حكيم يُحدثه بانتظام وحكمة وإن بَدا في غير انتظام في ظاهر الأمر.
Elbette o haşyetten, o yüksek mevkii terk edip mütevaziane aşağı yerleri ihtiyar etmek ve o mühim menfaatlere sebep olmak beyhude olmayıp başıboş değil ve tesadüfî dahi olmadığını, belki bir Hakîm-i Kadîr’in tasarrufat-ı hakîmanesiyle o intizamsızlık içinde zâhir nazara görünmeyen bir intizam-ı hakîmane bulunduğuna delil ise o taşlara müteallik faydalar, menfaatler ve onlar üstünde yuvarlandıkları dağın cesedine giydirilen ve çiçek ve meyvelerin murassaatıyla münakkaş ve müzeyyen olan gömleklerin kemal-i intizamı ve hüsn-ü sanatı; kat’î, şüphesiz şehadet eder.
 
</div>
والدليل على هذا، الفوائد والمنافع التي تُجنى من تفتت الصخور ويشهد عليه شهادة لا ريب فيها كمال الانتظام وحسن الصنعة للحُلل التي تُخلع على الجبال التي تتدحرج منها الصخور، والتي تزدان بالأزاهير اللطيفة والثمرات الجميلة والنقوش البديعة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">