İçeriğe atla

Yirmi Beşinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"سؤال: إن النظرة السطحية العابرة لا تستطيع أن ترى ما يورده القرآن الكريم من حقائق ذات أهمية، فلا تعرف نوع المناسبة والعلاقة بين فذلكة تعبّر عن توحيد سام أو تفيد دستورا كليا، وبين حادثة جزئية معتادة؛ لذا يتوهم البعضُ أن هناك شيئا من قصورٍ في البلاغة، فمث..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("﴿ وَهُوَ عَلِيم بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴾ بعد آية ﴿ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النّهَارِ وَيُولِجُ النّهَارَ فِي اللَّيْلِ ﴾ (الحديد:٦) أي يعقب نفوذَ علمه سبحانه إلى خفايا الصدور بعد ذكره عظمةَ الخلق في السماوات والأرض وبسطها أمام الأنظار. فيقرّ في الأذهان أن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("سؤال: إن النظرة السطحية العابرة لا تستطيع أن ترى ما يورده القرآن الكريم من حقائق ذات أهمية، فلا تعرف نوع المناسبة والعلاقة بين فذلكة تعبّر عن توحيد سام أو تفيد دستورا كليا، وبين حادثة جزئية معتادة؛ لذا يتوهم البعضُ أن هناك شيئا من قصورٍ في البلاغة، فمث..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
1.691. satır: 1.691. satır:
﴿ وَهُوَ عَلِيم بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴾ بعد آية ﴿ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النّهَارِ وَيُولِجُ النّهَارَ فِي اللَّيْلِ ﴾ (الحديد:٦) أي يعقب نفوذَ علمه سبحانه إلى خفايا الصدور بعد ذكره عظمةَ الخلق في السماوات والأرض وبسطها أمام الأنظار. فيقرّ في الأذهان أنه يعلم خواطر القلوب وخوافي شؤونها ضمن جلال خلّاقيته للسماوات والأرض وتدبيره لشؤونها. فهذا التعقيب: ﴿ وَهُوَ عَلِيم بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴾ لون من البيان يحول ذلك الأسلوب السهل الواضح الفطري -القريب إلى أفهام العوام- إلى إرشاد سامٍ وتبليغ عام جذاب.
﴿ وَهُوَ عَلِيم بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴾ بعد آية ﴿ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النّهَارِ وَيُولِجُ النّهَارَ فِي اللَّيْلِ ﴾ (الحديد:٦) أي يعقب نفوذَ علمه سبحانه إلى خفايا الصدور بعد ذكره عظمةَ الخلق في السماوات والأرض وبسطها أمام الأنظار. فيقرّ في الأذهان أنه يعلم خواطر القلوب وخوافي شؤونها ضمن جلال خلّاقيته للسماوات والأرض وتدبيره لشؤونها. فهذا التعقيب: ﴿ وَهُوَ عَلِيم بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴾ لون من البيان يحول ذلك الأسلوب السهل الواضح الفطري -القريب إلى أفهام العوام- إلى إرشاد سامٍ وتبليغ عام جذاب.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
سؤال: إن النظرة السطحية العابرة لا تستطيع أن ترى ما يورده القرآن الكريم من حقائق ذات أهمية، فلا تعرف نوع المناسبة والعلاقة بين فذلكة تعبّر عن توحيد سام أو تفيد دستورا كليا، وبين حادثة جزئية معتادة؛ لذا يتوهم البعضُ أن هناك شيئا من قصورٍ في البلاغة، فمثلا لا تظهر المناسبةُ البلاغية في ذكر دستور عظيم: ﴿ وَفَوْقَ كُلِّ ذ۪ي عِلْمٍ عَل۪يمٌ ﴾ تعقيبا على حادثة جزئية وهي إيواء يوسف عليه السلام أخاه إليه بتدبير ذكي. فيرجى بيان السر في ذلك وكشف الحجاب عن حكمته؟
'''Ehemmiyetli Bir Sual:''' Bazen bir hakikat, sathî nazarlara görünmediğinden ve bazı makamlarda cüz’î ve âdi bir hâdiseden yüksek bir fezleke-i tevhidi veya küllî bir düsturu beyan etmekte münasebet bilinmediğinden bir kusur tevehhüm edilir. Mesela “Hazret-i Yusuf aleyhisselâm, kardeşini bir hile ile alması” içinde   وَفَو۟قَ كُلِّ ذٖى عِل۟مٍ عَلٖيمٌ   diye gayet yüksek bir düsturun zikri, belâgatça münasebeti görünmüyor. Bunun sırrı ve hikmeti nedir?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">