İçeriğe atla

Yirmi Altıncı Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثم إنّ هذا الطريق طريق عام وجادة كبرى، لأنه لا يضطر إلى إعدام الكائنات ولا إلى سَجنها، حيث إن أهل «وحدة الوجود» توهموا الكائنات عدما، فقالوا: «لا موجود إلّا هو» لأجل الوصول إلى الاطمئنان والحضور القلبي. وكذا أهل «وحدة الشهود»، حيث سجنوا الكائنات في سجن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثم إنّ هذا الطريق أسلمُ من غيره، لأن ليس للنفس فيه شطحاتُ أو ادعاءات فوق طاقتها، إذ المرءُ لا يجد في نفسه غير العجز والفقر والتقصير فيتجاوزَ حدَّه." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثم إنّ هذا الطريق طريق عام وجادة كبرى، لأنه لا يضطر إلى إعدام الكائنات ولا إلى سَجنها، حيث إن أهل «وحدة الوجود» توهموا الكائنات عدما، فقالوا: «لا موجود إلّا هو» لأجل الوصول إلى الاطمئنان والحضور القلبي. وكذا أهل «وحدة الشهود»، حيث سجنوا الكائنات في سجن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
322. satır: 322. satır:
ثم إنّ هذا الطريق أسلمُ من غيره، لأن ليس للنفس فيه شطحاتُ أو ادعاءات فوق طاقتها، إذ المرءُ لا يجد في نفسه غير العجز والفقر والتقصير فيتجاوزَ حدَّه.
ثم إنّ هذا الطريق أسلمُ من غيره، لأن ليس للنفس فيه شطحاتُ أو ادعاءات فوق طاقتها، إذ المرءُ لا يجد في نفسه غير العجز والفقر والتقصير فيتجاوزَ حدَّه.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إنّ هذا الطريق طريق عام وجادة كبرى، لأنه لا يضطر إلى إعدام الكائنات ولا إلى سَجنها، حيث إن أهل «وحدة الوجود» توهموا الكائنات عدما، فقالوا: «لا موجود إلّا هو» لأجل الوصول إلى الاطمئنان والحضور القلبي. وكذا أهل «وحدة الشهود»، حيث سجنوا الكائنات في سجن النسيان، فقالوا: «لا مشهود إلّا هو» للوصول إلى الاطمئنان القلبي. بينما القرآنُ الكريم يعفو الكائنات بكل وضوح عن الإعدام ويطلق سراحَها من السجن.
Hem bu tarîk daha umumî ve cadde-i kübradır. Çünkü kâinatı ehl-i vahdetü’l-vücud gibi huzur-u daimî kazanmak için idama mahkûm zannedip   ‌لَا مَو۟جُودَ اِلَّا هُوَ‌   hükmetmeye veyahut ehl-i vahdetü’ş-şuhud gibi huzur-u daimî için kâinatı nisyan-ı mutlak hapsinde hapse mahkûm tahayyül edip   ‌لَا مَش۟هُودَ اِلَّا هُوَ   demeye mecbur olmuyor. Belki idamdan ve hapisten gayet zâhir olarak Kur’an affettiğinden, o da sarf-ı nazar edip ve mevcudatı kendileri hesabına hizmetten azlederek Fâtır-ı Zülcelal hesabına istihdam edip, esma-i hüsnasının mazhariyet ve âyinedarlık vazifesinde istimal ederek mana-yı harfî nazarıyla onlara bakıp, mutlak gafletten kurtulup huzur-u daimîye girmektir; her şeyde Cenab-ı Hakk’a bir yol bulmaktır.
 
</div>
فهذا الطريق على نهج القرآن ينظر إلى الكائنات على أنها مسخرة لفاطرها الجليل وخادمة في سبيله، وأنها مظاهرُ لتجليات الأسماء الحسنى كأنها مرايا تعكس تلك التجليات. أي إنه يستخدمها بالمعنى الحرفي ويعزلها عن المعنى الاسمي من أن تكون خادمة ومسخرة بنفسها. وعندها ينجو المرءُ من الغفلة، ويبلغ الحضورَ الدائم على نهج القرآن الكريم. فيجد إلى الحق سبحانه طريقا من كل شيء.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">