İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وربّت في غصن القوة الغضبية على رؤوس البشر المساكين، الفراعنةَ والنماريدَ والطغاة صغارا وكبارا. أما في غصن القوة العقلية، فقد وضعت الدهريين والماديين والطبيعيين، وأمثالَهم من الثمرات الخبيثة في عقل الإنسانية، فشتّتت عقلَ الإنسان أيَّ تشتيت." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثم إنها استحسنت مظاهرَ الشهرة، والحُسن الظاهر للرياء والسمعة.. لذا حبّذت المرائين، ودفعَتهم إلى التمادي في غيّهم جاعلة من أمثال الأصنام عابدةً لعبّادها. (<ref>أي إن أولئك الشبيهين بالأصنام، يُظهرون أوضاعا شبيهة بالعبادة أمام المعجبين بهم، كسبا لإقباله..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وربّت في غصن القوة الغضبية على رؤوس البشر المساكين، الفراعنةَ والنماريدَ والطغاة صغارا وكبارا. أما في غصن القوة العقلية، فقد وضعت الدهريين والماديين والطبيعيين، وأمثالَهم من الثمرات الخبيثة في عقل الإنسانية، فشتّتت عقلَ الإنسان أيَّ تشتيت." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
137. satır: 137. satır:
ثم إنها استحسنت مظاهرَ الشهرة، والحُسن الظاهر للرياء والسمعة.. لذا حبّذت المرائين، ودفعَتهم إلى التمادي في غيّهم جاعلة من أمثال الأصنام عابدةً لعبّادها. (<ref>أي إن أولئك الشبيهين بالأصنام، يُظهرون أوضاعا شبيهة بالعبادة أمام المعجبين بهم، كسبا لإقبالهم وتوجههم إليهم، وتلبية لرغبات هواهم، فيكونون عابدين من جهة ومعبودين من جهة أخرى. (المؤلف).</ref>)
ثم إنها استحسنت مظاهرَ الشهرة، والحُسن الظاهر للرياء والسمعة.. لذا حبّذت المرائين، ودفعَتهم إلى التمادي في غيّهم جاعلة من أمثال الأصنام عابدةً لعبّادها. (<ref>أي إن أولئك الشبيهين بالأصنام، يُظهرون أوضاعا شبيهة بالعبادة أمام المعجبين بهم، كسبا لإقبالهم وتوجههم إليهم، وتلبية لرغبات هواهم، فيكونون عابدين من جهة ومعبودين من جهة أخرى. (المؤلف).</ref>)


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وربّت في غصن القوة الغضبية على رؤوس البشر المساكين، الفراعنةَ والنماريدَ والطغاة صغارا وكبارا. أما في غصن القوة العقلية، فقد وضعت الدهريين والماديين والطبيعيين، وأمثالَهم من الثمرات الخبيثة في عقل الإنسانية، فشتّتت عقلَ الإنسان أيَّ تشتيت.
O şecerenin kuvve-i gazabiye dalında, bîçare beşerin başında küçük büyük Nemrutlar, Firavunlar, Şeddadlar meyvelerini yetiştirmiş. Kuvve-i akliye dalında, âlem-i insaniyetin dimağına dehriyyun, maddiyyun, tabiiyyun gibi meyveleri vermiş; beşerin beynini bin parça etmiştir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">