İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"إن الماديين الذين انحدرت عقولُهم إلى عيونهم، فلا يرون إلّا المادة، يرون بحِكمتهم الخالية من الحكمة وبفلسفتهم المبنية على أساس العبث في الوجود، أنّ تحولات الذرات مربوطة بالمصادفة. حتى اتخذوها قاعدة مقررة لدساتيرهم كلها، جاعلين منها مصدر إيجادٍ للمخل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أما المنظور القرآني وحكمتُه، فإنه يرى أنّ تحولات الذرات لها حِكَم كثيرة جدا وغايات لا تحصى ووظائفُ لاتحد، تشير إليها الآية الكريمة:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("إن الماديين الذين انحدرت عقولُهم إلى عيونهم، فلا يرون إلّا المادة، يرون بحِكمتهم الخالية من الحكمة وبفلسفتهم المبنية على أساس العبث في الوجود، أنّ تحولات الذرات مربوطة بالمصادفة. حتى اتخذوها قاعدة مقررة لدساتيرهم كلها، جاعلين منها مصدر إيجادٍ للمخل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
281. satır: 281. satır:
هذا المبحث عبارة عن إشارة بسيطة إلى ما في حركات الذرات من وظائفَ وحِكَم.
هذا المبحث عبارة عن إشارة بسيطة إلى ما في حركات الذرات من وظائفَ وحِكَم.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن الماديين الذين انحدرت عقولُهم إلى عيونهم، فلا يرون إلّا المادة، يرون بحِكمتهم الخالية من الحكمة وبفلسفتهم المبنية على أساس العبث في الوجود، أنّ تحولات الذرات مربوطة بالمصادفة. حتى اتخذوها قاعدة مقررة لدساتيرهم كلها، جاعلين منها مصدر إيجادٍ للمخلوقات الربانية!
Evet, akılları gözlerine sukut etmiş maddiyyunların hikmetsiz hikmetleri, abesiyet esasına istinad eden felsefeleri nazarında tesadüfle bağlı olan tahavvülat-ı zerratı, bütün düsturlarına üssü’l-esas tutup masnuat-ı İlahiyeye masdar göstermişler. Nihayetsiz hikmetlerle müzeyyen masnuatı; hikmetsiz, manasız, karmakarışık bir şeye isnad etmeleri, ne kadar hilaf-ı akıl olduğunu zerre miktar şuuru bulunan bilir.
 
</div>
فالذي يملك ذرة من الشعور يعلم يقينا مدى بُعدهم عن منطق العقل، في إسنادهم هذه المخلوقات المزدانة بحِكَمٍ غزيرة، إلى شيء مختلط عشوائي لا حكمةَ فيه ولا معنى.


أما المنظور القرآني وحكمتُه، فإنه يرى أنّ تحولات الذرات لها حِكَم كثيرة جدا وغايات لا تحصى ووظائفُ لاتحد، تشير إليها الآية الكريمة:
أما المنظور القرآني وحكمتُه، فإنه يرى أنّ تحولات الذرات لها حِكَم كثيرة جدا وغايات لا تحصى ووظائفُ لاتحد، تشير إليها الآية الكريمة: