İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فيا سبحان الله! ويا للعجب! إن الماديين الزنادقة الكفرة لمّا أنكروا الله الواجب الوجود، اضطروا حسب مذهبهم للاعتقاد بآلهة باطلة بعدد الذرات. ومن هذه الجهة ترى أن الكافر المنكِر لوجود الله سبحانه وتعالى مهما كان فيلسوفا وعالما فهو في جهل عظيم، وهو جاهل جه..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وكذلك الأمر في الذرات الموجودة في المخلوقات، التي هي أكثر إبداعا، وأكثر اتقانا وأكثر روعة وأكثر إثارة للإعجاب، وأكثر حكمة من قبة آيا صوفيا بآلاف المرات. إن لم تكن هذه الذرات منقادة لأمر الخالق العظيم، خالقِ الكون، فينبغي إذن أن يُعطى لكلٍّ منها أوصافُ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("فيا سبحان الله! ويا للعجب! إن الماديين الزنادقة الكفرة لمّا أنكروا الله الواجب الوجود، اضطروا حسب مذهبهم للاعتقاد بآلهة باطلة بعدد الذرات. ومن هذه الجهة ترى أن الكافر المنكِر لوجود الله سبحانه وتعالى مهما كان فيلسوفا وعالما فهو في جهل عظيم، وهو جاهل جه..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
334. satır: 334. satır:
وكذلك الأمر في الذرات الموجودة في المخلوقات، التي هي أكثر إبداعا، وأكثر اتقانا وأكثر روعة وأكثر إثارة للإعجاب، وأكثر حكمة من قبة آيا صوفيا بآلاف المرات. إن لم تكن هذه الذرات منقادة لأمر الخالق العظيم، خالقِ الكون، فينبغي إذن أن يُعطى لكلٍّ منها أوصافُ الكمال التي لا تليق إلّا بالله سبحانه.
وكذلك الأمر في الذرات الموجودة في المخلوقات، التي هي أكثر إبداعا، وأكثر اتقانا وأكثر روعة وأكثر إثارة للإعجاب، وأكثر حكمة من قبة آيا صوفيا بآلاف المرات. إن لم تكن هذه الذرات منقادة لأمر الخالق العظيم، خالقِ الكون، فينبغي إذن أن يُعطى لكلٍّ منها أوصافُ الكمال التي لا تليق إلّا بالله سبحانه.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا سبحان الله! ويا للعجب! إن الماديين الزنادقة الكفرة لمّا أنكروا الله الواجب الوجود، اضطروا حسب مذهبهم للاعتقاد بآلهة باطلة بعدد الذرات. ومن هذه الجهة ترى أن الكافر المنكِر لوجود الله سبحانه وتعالى مهما كان فيلسوفا وعالما فهو في جهل عظيم، وهو جاهل جهلا مطلقا.
Feyâ Sübhanallah! Zındık maddiyyun gâvurlar bir Vâcibü’l-vücud’u kabul etmediklerinden, zerrat adedince bâtıl âliheleri kabul etmeye mezheplerine göre muztar kalıyorlar. İşte şu cihette münkir kâfir ne kadar feylesof, âlim de olsa nihayet derecede bir cehl-i azîm içindedir, bir echel-i mutlaktır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">