İçeriğe atla

Otuzuncu Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وهي: لقد ذُكر في حاشية السؤال الثاني من «الكلمة الثامنة والعشرين»: أنّ حكمةً أخرى من آلاف الحِكم التي تتضمنُها تحولاتُ الذرات وحركاتُها في أجسام ذوي الحياة، هي تنويرُ الذرات بالحياة وكسبُها المعنى والمغزى، لتُصبح ذراتٍ لائقةً في بناء العالم الأخروي...." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("هذه النقطة إشارة إلى الحكمة السادسة العظيمة التي وُعد بها في ختام النقطة الأولى،" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("وهي: لقد ذُكر في حاشية السؤال الثاني من «الكلمة الثامنة والعشرين»: أنّ حكمةً أخرى من آلاف الحِكم التي تتضمنُها تحولاتُ الذرات وحركاتُها في أجسام ذوي الحياة، هي تنويرُ الذرات بالحياة وكسبُها المعنى والمغزى، لتُصبح ذراتٍ لائقةً في بناء العالم الأخروي...." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
341. satır: 341. satır:
هذه النقطة إشارة إلى الحكمة السادسة العظيمة التي وُعد بها في ختام النقطة الأولى،  
هذه النقطة إشارة إلى الحكمة السادسة العظيمة التي وُعد بها في ختام النقطة الأولى،  


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهي: لقد ذُكر في حاشية السؤال الثاني من «الكلمة الثامنة والعشرين»: أنّ حكمةً أخرى من آلاف الحِكم التي تتضمنُها تحولاتُ الذرات وحركاتُها في أجسام ذوي الحياة، هي تنويرُ الذرات بالحياة وكسبُها المعنى والمغزى، لتُصبح ذراتٍ لائقةً في بناء العالم الأخروي.
Şöyle ki: Yirmi Sekizinci Söz’ün İkinci Suali’nin cevabındaki hâşiyede denilmişti ki: Tahavvülat-ı zerratın ve zîhayat cisimlerde zerrat harekâtının binler hikmetlerinden bir hikmeti dahi zerreleri nurlandırmaktır ve âlem-i uhreviye binasına lâyık zerreler olmak için hayattar ve manidar olmaktır. Güya cism-i hayvanî ve insanî hattâ nebatî; terbiye dersini almak için gelenlere bir misafirhane, bir kışla, bir mektep hükmündedir ki camid zerreler ona girerler, nurlanırlar. Âdeta bir talim ve talimata mazhar olurlar, letafet peyda ederler. Birer vazifeyi görmekle âlem-i bekaya ve bütün eczasıyla hayattar olan dâr-ı âhirete zerrat olmak için liyakat kesbederler.
 
</div>
نعم، إن الكائن الحيواني والإنسان وحتى النبات في حُكم مضيفٍ لتلك الذرات ومعسكر تدريب لها، ومدرسة تربوية تتلقى فيها الإرشادات؛ بحيث إن تلك الذرات الجامدة تدخل هناك فتتنوّر، وكأنها تنال التدريب وتتلقى الأوامرَ والتعليمات، فتتلطّف، وتكسب بأداء كلٍّ منها لوظيفةٍ لياقةً وجدارةً، لتُصبح ذراتٍ لعالم البقاء والدار الآخرة الحية حياةً شاملة لجميع أجزائها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">