İçeriğe atla

On Dokuzuncu Mektup/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وثبت في الصحيح أنه قال كمن يشاهد أصحابَه وينظر إليهم في غزوة مؤتة، وهي على بُعدِ مسيرة شهر من حدود الشام:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن ما أخبر عنه الرسول ﷺ من أمور الغيب ووقع فعلاً كما أخبر، يبلغ الألوفَ بل يزيد، إلّا أننا نشير إلى أمثلةٍ منها فقط،" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وثبت في الصحيح أنه قال كمن يشاهد أصحابَه وينظر إليهم في غزوة مؤتة، وهي على بُعدِ مسيرة شهر من حدود الشام:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
351. satır: 351. satır:
وثبت في الصحيح أنه قال كمن يشاهد أصحابَه وينظر إليهم في غزوة مؤتة، وهي على بُعدِ مسيرة شهر من حدود الشام:
وثبت في الصحيح أنه قال كمن يشاهد أصحابَه وينظر إليهم في غزوة مؤتة، وهي على بُعدِ مسيرة شهر من حدود الشام:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
«أخذ الرايةَ زيدٌ فأُصيب ثم أخذها جعفرُ فأُصيب ثم أخذها ابن رواحة فأُصيب، وعيناه تذرفان.. حتى أخذ الراية سيفٌ من سيوف الله حتى فتح الله عليهم»، (<ref>انظر: البخاري، الجنائز ٤، الجهاد ٧، ٧٧؛ أحمد بن حنبل، المسند ١١٣/٣.</ref>) وبعد مرور بضعةِ أسابيع عاد يعلى بن مُنبّه من ساحة المعركة، وقبل أن يُخبر عمّا جرى هناك بيّن رسولُ الله ﷺ ما دار في المعركة مفصلاً. فأقسَم يعلى، وقال: «والذي بعثك بالحق ما تركتَ من حديثهم حرفاً واحداً». (<ref>انظر: البيهقي، دلائل النبوة ٣٦٥/٤؛ ابن عساكر، تاريخ دمشق ١٢/٢؛ ابن كثير، البداية والنهاية ٢٤٧/٤.</ref>)
اَخَذَ الرَّايَةَ زَي۟دٌ فَاُصٖيبَ، ثُمَّ اَخَذَهَا اِب۟نُ رَوَاحَةَ فَاُصٖيبَ، ثُمَّ اَخَذَهَا جَع۟فَرُ فَاُصٖيبَ، ثُمَّ اَخَذَهَا سَي۟فٌ مِن۟ سُيُوفِ اللّٰهِ deyip birer birer hâdisatı ashabına haber vermiş. İki üç hafta sonra Ya’lâ İbn-i Münebbih meydan-ı harpten geldi, daha söylemeden Muhbir-i Sadık (asm) harbin tafsilatını beyan etti. Ya’lâ kasem etti: “Dediğin gibi aynen öyle oldu.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وفي رواية صحيحة أنه ﷺ أخبر عن
Hem –nakl-i sahih-i kat’î ile– ferman etmiş:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أن الخلافةَ بعده ثلاثون عاماً ثم تصيرُ مُلكاً عَضوضاً؛ (<ref>انظر: الترمذي، الفتن ٤٨؛ أبو داود، السنة ٩؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢٢٠/٥؛ وانظر ابن كثير، تفسير القرآن العظيم ٣٠٢/٣؛ ابن حجر، فتح الباري ٧٧/٨.</ref>) «وأن هذا الأمر بدأ نبوةً ورحمةً، ثم يكون رحمةً وخلافةً، ثم يكون ملكاً عضوضاً، ثم يكون عتواً وجبروتاً وفساداً في الأمة»،
اِنَّ ال۟خِلَافَةَ بَع۟دٖى ثَلَاثُونَ سَنَةً ثُمَّ تَكُونُ مُل۟كًا عَضُوضًا
(<ref>الطيالسي، المسند ٣١؛ البزار، المسند ١٠٨/٤؛ أبو يعلى، المسند ١٧٧/٢.</ref>) فأخبر ﷺ عن مدة الخلافة الراشدة وهي؛ ثلاثون سنة، وتكمُل هذه المدة بالأشهر الستة لخلافة الحسن رضي الله عنه، ثم تتعاقب السلطنة والجبروت وفساد الأمة، وفعلاً تحقق مثلما قال.
وَاِنَّ هٰذَا ال۟اَم۟رَ بَدَأَ نُبُوَّةً وَرَح۟مَةً ثُمَّ يَكُونُ رَح۟مَةً وَخِلَافَةً
ثُمَّ يَكُونُ مُل۟كًا عَضُوضًا ثُمَّ يَكُونُ عُتُوًّا وَ جَبَرُوتًا deyip Hazret-i Hasan’ın altı ay hilafetiyle; Cihar-ı Yâr-ı Güzin’in (Hulefa-yı Raşidîn’in) zaman-ı hilafetlerini ve onlardan sonra saltanat şekline girmesini, sonra o saltanattan ceberut ve fesad-ı ümmet olacağını haber vermiş. Haber verdiği gibi çıkmış.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وثبت برواية صحيحة أنَّ سيدنا عثمان رضي الله عنه
Hem –nakl-i sahih-i kat’î ile– ferman etmiş:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
يُقتَل وهو يقرأ المصحف، (<ref>انظر: الحاكم، المستدرك ١١٠/٣؛ الديلمي، الفردوس ٣١٣/٥.</ref>) وأن الرسول ﷺ قد قال: «إنَّ الله عسى أنْ يلبسه قميصاً وأنهم يريدون خَلعه» (<ref>انظر: الترمذي، المناقب ١٨؛ ابن ماجه، المقدمة ١١؛ أحمد بن حنبل، المسند ٧٥/٦، ٨٦، ١١٤، ١٤٩؛ الحاكم، المستدرك ١١٠/٣.</ref>) فكان كما قال.
يُق۟تَلُ عُث۟مَانُ وَهُوَ يَق۟رَأُ ال۟مُص۟حَفَ وَاِنَّ اللّٰهَ عَسٰى اَن۟ يُل۟بِسَهُ قَمٖيصًا وَاِنَّهُم۟ يُرٖيدُونَ خَل۟عَهُ deyip Hazret-i Osman halife olacağını ve hal’i istenileceğini ve mazlum olarak Kur’an okurken katledileceğini haber vermiş. Haber verdiği gibi çıkmış.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">