67.962
düzenleme
Yirminci Mektup/ar: Revizyonlar arasındaki fark
"إنَّ روح الإنسان المتلهفة إلى حاجات غير محدودة، والمستهدَفة من قِبل أعداءٍ لا يُعدّون.. هذه الروح المبتلاة بين حاجات لا تنتهي وأعداءٍ لا يحصرون، تجد في هذه الكلمة العظيمة منبعاً ثراً من الاستمداد، بما يفتح لها أبوابَ خزائن رحمة واسعة ترِدُ منها ما يُط..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فكلُّ من عرف الله تعالى حق المعرفة، وملأ قلبَه من نور محبته، سيكونُ أهلاً لسعادة لا تنتهي، ولنعمةٍ لا تنضب، ولأنوارٍ وأسرار لا تنفد، وسينالها إما فعلاً وواقعاً أو استعداداً وقابلية." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği |
("إنَّ روح الإنسان المتلهفة إلى حاجات غير محدودة، والمستهدَفة من قِبل أعداءٍ لا يُعدّون.. هذه الروح المبتلاة بين حاجات لا تنتهي وأعداءٍ لا يحصرون، تجد في هذه الكلمة العظيمة منبعاً ثراً من الاستمداد، بما يفتح لها أبوابَ خزائن رحمة واسعة ترِدُ منها ما يُط..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
| 60. satır: | 60. satır: | ||
إنَّ روح الإنسان المتلهفة إلى حاجات غير محدودة، والمستهدَفة من قِبل أعداءٍ لا يُعدّون.. هذه الروح المبتلاة بين حاجات لا تنتهي وأعداءٍ لا يحصرون، تجد في هذه الكلمة العظيمة منبعاً ثراً من الاستمداد، بما يفتح لها أبوابَ خزائن رحمة واسعة ترِدُ منها ما يُطمئِن جميعَ الحاجات وتضمن جميع المطالب.. وتجد فيها كذلك مرتَكزاً شديداً ومستنَداً رضيّاً يدفع عنها جميعَ الشرور، ويصرف عنها جميعَ الأضرار. وذلك بما تُري الإنسانَ من قوة مولاه الحق، وترشده إلى مالكه القدير، وتُدلّه على خالقه ومعبوده. وبهذه الرؤية السديدة والتعرّف على الله الواحد الأحد، تنقذ -هذه الكلمة- قلبَ الإنسان من ظلام الوحشة والأوهام، وتُنجي روحَه من آلام الحزن والكمد، بل تضمن له فرحاً أبدياً، وسروراً دائماً. | إنَّ روح الإنسان المتلهفة إلى حاجات غير محدودة، والمستهدَفة من قِبل أعداءٍ لا يُعدّون.. هذه الروح المبتلاة بين حاجات لا تنتهي وأعداءٍ لا يحصرون، تجد في هذه الكلمة العظيمة منبعاً ثراً من الاستمداد، بما يفتح لها أبوابَ خزائن رحمة واسعة ترِدُ منها ما يُطمئِن جميعَ الحاجات وتضمن جميع المطالب.. وتجد فيها كذلك مرتَكزاً شديداً ومستنَداً رضيّاً يدفع عنها جميعَ الشرور، ويصرف عنها جميعَ الأضرار. وذلك بما تُري الإنسانَ من قوة مولاه الحق، وترشده إلى مالكه القدير، وتُدلّه على خالقه ومعبوده. وبهذه الرؤية السديدة والتعرّف على الله الواحد الأحد، تنقذ -هذه الكلمة- قلبَ الإنسان من ظلام الوحشة والأوهام، وتُنجي روحَه من آلام الحزن والكمد، بل تضمن له فرحاً أبدياً، وسروراً دائماً. | ||
< | <span id="İKİNCİ_KELİME"></span> | ||
=== | === الكلمة الثانية: === | ||
«وَحْدَهُ» | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | ||