İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ومع أنني ذكرت أن تتلمذي على رسائل النور يعد أكبر فضل إلهي، وأنني أحمد الله تعالى وأشكره شكرا دائما إذ أحسن بي هذه النعمة التي أسبغها على شخص فقير ومسكين مثلي، ومع ذلك فقد تم إصدار حكم بعقوبتي لأنهم عدّوا ارتباطي بالإيمان وبالإسلام جُرما دون أن يستندوا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن رسائل النور التي تعدونها تحرّض الناس ضد الحكومة ليست في الواقع إلا تفسيرا حقيقيا للقرآن الكريم، فهي -بكل أجزائها- تعطي دروسا في الحقائق الإيمانية، وتَهَبُ لكل من يقرؤها أو يستنسخها سعادة كبرى. ولم يكن من هدفها أبدا أمور دنيوية سافلة وفانية كتحريض ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ومع أنني ذكرت أن تتلمذي على رسائل النور يعد أكبر فضل إلهي، وأنني أحمد الله تعالى وأشكره شكرا دائما إذ أحسن بي هذه النعمة التي أسبغها على شخص فقير ومسكين مثلي، ومع ذلك فقد تم إصدار حكم بعقوبتي لأنهم عدّوا ارتباطي بالإيمان وبالإسلام جُرما دون أن يستندوا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.798. satır: 2.798. satır:
إن رسائل النور التي تعدونها تحرّض الناس ضد الحكومة ليست في الواقع إلا تفسيرا حقيقيا للقرآن الكريم، فهي -بكل أجزائها- تعطي دروسا في الحقائق الإيمانية، وتَهَبُ لكل من يقرؤها أو يستنسخها سعادة كبرى. ولم يكن من هدفها أبدا أمور دنيوية سافلة وفانية كتحريض الناس ضد الحكومة والتي هي من أعمال أصحاب الفتن وأعمال الساقطين، بل هدفها هو نيل رضى الله وهو أسمى مرتبة للسعادة والحبور. وإنني أفتخر لكوني خادما عاجزا وطالبا من طلاب رسائل النور التي أكسبتني عند قراءتها واستنساخها أحلى نعمة وأكبر فضيلة وهي نعمة الإيمان وفضيلته.
إن رسائل النور التي تعدونها تحرّض الناس ضد الحكومة ليست في الواقع إلا تفسيرا حقيقيا للقرآن الكريم، فهي -بكل أجزائها- تعطي دروسا في الحقائق الإيمانية، وتَهَبُ لكل من يقرؤها أو يستنسخها سعادة كبرى. ولم يكن من هدفها أبدا أمور دنيوية سافلة وفانية كتحريض الناس ضد الحكومة والتي هي من أعمال أصحاب الفتن وأعمال الساقطين، بل هدفها هو نيل رضى الله وهو أسمى مرتبة للسعادة والحبور. وإنني أفتخر لكوني خادما عاجزا وطالبا من طلاب رسائل النور التي أكسبتني عند قراءتها واستنساخها أحلى نعمة وأكبر فضيلة وهي نعمة الإيمان وفضيلته.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ومع أنني ذكرت أن تتلمذي على رسائل النور يعد أكبر فضل إلهي، وأنني أحمد الله تعالى وأشكره شكرا دائما إذ أحسن بي هذه النعمة التي أسبغها على شخص فقير ومسكين مثلي، ومع ذلك فقد تم إصدار حكم بعقوبتي لأنهم عدّوا ارتباطي بالإيمان وبالإسلام جُرما دون أن يستندوا إلى أي قانون وإلى أي دليل، فخالَفوا الحق والحقيقة مخالفة تامة وصريحة.
Ve Risale-i Nur’un talebeliğini, hakkımda pek büyük bir ihsan-ı İlahî bilip lâyık olmadığım bu nimet-i azîmeyi benim gibi bir bîçareye nasib eden Rabb’ime daima şükrediyorum dediğim halde, kanuna ve delile dayanmayarak benim iman ve İslâmiyet’e karşı bağlanmamı bir cürüm bilerek bütün bütün hak ve hakikatin aksine olarak cezalandırıldım.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">