67.161
düzenleme
("لقد كُتبت نكتةٌ لطيفة من نكات الآية الكريمة: ﴿ فَقَدْ جَٓاءَ اَشْرَاطُهَا ﴾ (محمد:١٨) في الوقت الحاضر وذلك حفاظا على عقيدة عوام المؤمنين، وصيانةً لها من ورود الشبهات. وحيث إن قسما من الأحاديث النبوية التي تخبر عن حوادث ستقع في آخر الزمان تحمل معاني عمي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("وإن تأويلاتِها تُفهم بعد وقوع الحادثة، ويُعرف عندئذ المراد منها، بمضمون الآية الكريمة ﴿ وَمَا يَعْلَمُ تَأْو۪يلَهُٓ اِلَّا اللّٰهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ﴾ (آل عمران:٧) ويبين تلك الحقائق الراسخون في العلم ويقولون: ﴿ اٰمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
14. satır: | 14. satır: | ||
وحيث إن قسما من الأحاديث النبوية التي تخبر عن حوادث ستقع في آخر الزمان تحمل معاني عميقة جدا، كـ«المتشابهات» القرآنية؛ فلا تفسّر كـ«المحكَمات»، ولا يتمكن كل واحد من معرفتها، بل ربما يؤوّلها العلماءُ بدلا من تفسيرها. | وحيث إن قسما من الأحاديث النبوية التي تخبر عن حوادث ستقع في آخر الزمان تحمل معاني عميقة جدا، كـ«المتشابهات» القرآنية؛ فلا تفسّر كـ«المحكَمات»، ولا يتمكن كل واحد من معرفتها، بل ربما يؤوّلها العلماءُ بدلا من تفسيرها. | ||
وإن تأويلاتِها تُفهم بعد وقوع الحادثة، ويُعرف عندئذ المراد منها، بمضمون الآية الكريمة ﴿ وَمَا يَعْلَمُ تَأْو۪يلَهُٓ اِلَّا اللّٰهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ﴾ (آل عمران:٧) ويبين تلك الحقائق الراسخون في العلم ويقولون: ﴿ اٰمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ﴾. | |||
وَمَا | |||
düzenleme